فيلا مسكونة ؟!
صفحة 1 من اصل 1
فيلا مسكونة ؟!
فيلا
مسكونة ؟!
وبالرغم
من أن تلك الحادثة لم تتكرر معي إلا أنه سبق أن وقعت احداثاً مشابهة ، فذلك
الشيطان (الجاثوم) يأتيني بصفة متقطعة على الأغلب بشكل امرأة تحاول خنقي
أو العبث معي ولكن عندما اقرأ آية الكرسي وبالأخص حينما أصل إلى "...ولا
يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم" حتى يهرب مني على الفور ، وذات مرة جئت
لأنام وضبطت منبه هاتفي الخليوي للاستيقاظ صباحاً للدوام فوضعته بجانبي
ونمت وبعدها استيقظت على رنين هاتفي الخليوي ولم تكن نغمته هي رنين المنبه
وإنما نغمة إتصال من أحد ما عندها حاولت أن أتحسسه من جانبي عسى أن أتناوله
بيدي لكني لم أعثر عليه فالأنوار كانت مطفئة رغم استمرار الرنين ، فقمت
وأضأت نور الغرفة وبحثت عنه إلى أن وجدته فوق خزانة الملابس (الدولاب)!
وكان رقم المتصل يشير إلى رقم غريب من باكستان رغم أني لا اتعامل مع أحد من
هناك ، ومما أدهشني انتقال الهاتف الخليوي (الجوال) إلى فوق الدولاب ، ومن
عساه يتصل بي عند الساعة الثالثة والنصف بعد منتصف الليل ؟!، ولا أعلم إن
كانت الفيلا التي نعيش بها أنا وأهلي مسكونة بالجن أم لا ، فما زالت تحدث
أشياء غريبة ولكن ليس بصفة مستمرة ولم يسبق أن آذوا (ربما عمار المكان من
الجن) أحداً بالبيت.
حادثة أخرى
مع أخي
قبل
أسبوعين حدث لأخي أمر عجيب ، فهو بالعشرين من العمر ويفضل النوم بغرفة
بالحوش وليست بالفيلا وعند الساعة الرابعة فجراً دخل غرفته لكي ينام فأطفئ
الأنوار ولبس لحاف النوم وبعد دقيقة أو دقيقتين سمع طرقاً على باب الغرفة ،
فظن أنه أبي قد نزل إليه بعد أن عاد من عند أصحابه ، فقال أخي "من ؟" فلم
يرد عليه أحد ، ثم سمع طرقاً جديداً على الباب فقام وفتح الباب ولكن لم يجد
أحد، فظن أنه أحد اللصوص فأخذ عصاً وراح يتجول بالحوش وبعد أن فرغ من
تجواله عاد لغرفته وإذ يفاجأ بلحافه وبطانيته ومخداته مرمية خارج الغرفة !
فأرجعها إلى مكانها ولكن لم يستطع النوم تلك الليلة لشعوره بالقلق والخوف
إلا بعد أن سمع أذان الفجر فصلى فهدئت نفسه ونام.
مسكونة ؟!
وبالرغم
من أن تلك الحادثة لم تتكرر معي إلا أنه سبق أن وقعت احداثاً مشابهة ، فذلك
الشيطان (الجاثوم) يأتيني بصفة متقطعة على الأغلب بشكل امرأة تحاول خنقي
أو العبث معي ولكن عندما اقرأ آية الكرسي وبالأخص حينما أصل إلى "...ولا
يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم" حتى يهرب مني على الفور ، وذات مرة جئت
لأنام وضبطت منبه هاتفي الخليوي للاستيقاظ صباحاً للدوام فوضعته بجانبي
ونمت وبعدها استيقظت على رنين هاتفي الخليوي ولم تكن نغمته هي رنين المنبه
وإنما نغمة إتصال من أحد ما عندها حاولت أن أتحسسه من جانبي عسى أن أتناوله
بيدي لكني لم أعثر عليه فالأنوار كانت مطفئة رغم استمرار الرنين ، فقمت
وأضأت نور الغرفة وبحثت عنه إلى أن وجدته فوق خزانة الملابس (الدولاب)!
وكان رقم المتصل يشير إلى رقم غريب من باكستان رغم أني لا اتعامل مع أحد من
هناك ، ومما أدهشني انتقال الهاتف الخليوي (الجوال) إلى فوق الدولاب ، ومن
عساه يتصل بي عند الساعة الثالثة والنصف بعد منتصف الليل ؟!، ولا أعلم إن
كانت الفيلا التي نعيش بها أنا وأهلي مسكونة بالجن أم لا ، فما زالت تحدث
أشياء غريبة ولكن ليس بصفة مستمرة ولم يسبق أن آذوا (ربما عمار المكان من
الجن) أحداً بالبيت.
حادثة أخرى
مع أخي
قبل
أسبوعين حدث لأخي أمر عجيب ، فهو بالعشرين من العمر ويفضل النوم بغرفة
بالحوش وليست بالفيلا وعند الساعة الرابعة فجراً دخل غرفته لكي ينام فأطفئ
الأنوار ولبس لحاف النوم وبعد دقيقة أو دقيقتين سمع طرقاً على باب الغرفة ،
فظن أنه أبي قد نزل إليه بعد أن عاد من عند أصحابه ، فقال أخي "من ؟" فلم
يرد عليه أحد ، ثم سمع طرقاً جديداً على الباب فقام وفتح الباب ولكن لم يجد
أحد، فظن أنه أحد اللصوص فأخذ عصاً وراح يتجول بالحوش وبعد أن فرغ من
تجواله عاد لغرفته وإذ يفاجأ بلحافه وبطانيته ومخداته مرمية خارج الغرفة !
فأرجعها إلى مكانها ولكن لم يستطع النوم تلك الليلة لشعوره بالقلق والخوف
إلا بعد أن سمع أذان الفجر فصلى فهدئت نفسه ونام.
مواضيع مماثلة
» أماكن مسكونة 1
» أماكن مسكونة 2
» نظرات فى مقال أغراض مسكونة
» جن يعبث ويؤرق ساكني فيلا
» صور الفيلا 212 فيلا الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك في شرم الشيخ
» أماكن مسكونة 2
» نظرات فى مقال أغراض مسكونة
» جن يعبث ويؤرق ساكني فيلا
» صور الفيلا 212 فيلا الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك في شرم الشيخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى