الجنة سجود دائم
صفحة 1 من اصل 1
الجنة سجود دائم
الجنة عبادة متواصلة
فهمت من كتاب محمد بأن الله قد أكثر في جنته من متع الإنسان في الدنيا له في الآخرة وقد بحثت عن نسبة التكثير فوجدتها واضحة في نسبة عدد النساء . فحيث أنه سيقدم له أربعون حورية في الجنة فالنسبة هي أربعون مثل.
وحيث أن الإنسان يحب الماء واستوطن قرب النهر فقد وعده كتاب محمد بأنهار في الجنة وعددها هي بالاستنتاج أربعون نهراً .
وحيث أن المسلم يحب عبادة ربه فقد أكثرها له في الجنة وإذا طبقنا النسبة ذاتها فهذا يعني أن عدد الصلوات التي سيصليها للإله في الجنة هي 5*40=200 مائتا صلاة في اليوم. وإذا حسبنا الوقت الذي يمكن استغراق الصلاة الواحدة فيكون الناتج 24*60/200= 7.2 دقيقة أي حوالي سبع دقائق للصلاة الواحدة وهذا يعني أن الحياة في الجنة سجود متواصل فمن أين لنا الوقت لنتمتع بحورياتنا ، ولماذا أهدانا إياهم ومتى سنتنعم بهذه الأنهار الرائعة.
النتيجة: إن إله محمد يعلم الطبيعة البشرية للإنسان فأكثر للبشر الإغراء ولكن الحقيقة النهائية إن الحياة في جنة إله محمد هي سجود دائم.
وقد يقول قائل ولكن الله سيضاعف لنا الزمن أربعين مرة أيضاً فأين المشكلة. فأقول له إن ضاعف الزمن فستتضاعف معه الصلوات أيضاً . والنتيجة واحدة فزمن الصلاة الواحدة هي 7.2 دقيقة فإن أصبح اليوم مثلاً 24*40=960 ساعة في اليوم فسيصبح الإنسان مطالباً بصلوات عددها 200*40=8000 صلاة . وهكذا مهما كان عدد المضعفات .
لا أقصد الإساءة وإنما التوضيح والتفسير .
فهمت من كتاب محمد بأن الله قد أكثر في جنته من متع الإنسان في الدنيا له في الآخرة وقد بحثت عن نسبة التكثير فوجدتها واضحة في نسبة عدد النساء . فحيث أنه سيقدم له أربعون حورية في الجنة فالنسبة هي أربعون مثل.
وحيث أن الإنسان يحب الماء واستوطن قرب النهر فقد وعده كتاب محمد بأنهار في الجنة وعددها هي بالاستنتاج أربعون نهراً .
وحيث أن المسلم يحب عبادة ربه فقد أكثرها له في الجنة وإذا طبقنا النسبة ذاتها فهذا يعني أن عدد الصلوات التي سيصليها للإله في الجنة هي 5*40=200 مائتا صلاة في اليوم. وإذا حسبنا الوقت الذي يمكن استغراق الصلاة الواحدة فيكون الناتج 24*60/200= 7.2 دقيقة أي حوالي سبع دقائق للصلاة الواحدة وهذا يعني أن الحياة في الجنة سجود متواصل فمن أين لنا الوقت لنتمتع بحورياتنا ، ولماذا أهدانا إياهم ومتى سنتنعم بهذه الأنهار الرائعة.
النتيجة: إن إله محمد يعلم الطبيعة البشرية للإنسان فأكثر للبشر الإغراء ولكن الحقيقة النهائية إن الحياة في جنة إله محمد هي سجود دائم.
وقد يقول قائل ولكن الله سيضاعف لنا الزمن أربعين مرة أيضاً فأين المشكلة. فأقول له إن ضاعف الزمن فستتضاعف معه الصلوات أيضاً . والنتيجة واحدة فزمن الصلاة الواحدة هي 7.2 دقيقة فإن أصبح اليوم مثلاً 24*40=960 ساعة في اليوم فسيصبح الإنسان مطالباً بصلوات عددها 200*40=8000 صلاة . وهكذا مهما كان عدد المضعفات .
لا أقصد الإساءة وإنما التوضيح والتفسير .
efmnwz- شهادة الهندسة
عدد الرسائل : 9
العمر : 69
العمل : مهندس
تاريخ التسجيل : 28/03/2011
مواضيع مماثلة
» أصحاب الجنة
» نقد كتاب رفع اللبس عن حديث سجود الشمس
» نقد كتاب تيسير الرحمن في أحكام سجود تلاوة القرآن
» من حديث الجنة
» أسماء الجنة
» نقد كتاب رفع اللبس عن حديث سجود الشمس
» نقد كتاب تيسير الرحمن في أحكام سجود تلاوة القرآن
» من حديث الجنة
» أسماء الجنة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى