الكينا استعملت لأنواع الحمى المختلفة لكنها لاتخلو من السموم..!
صفحة 1 من اصل 1
الكينا استعملت لأنواع الحمى المختلفة لكنها لاتخلو من السموم..!
الكينا استعملت لأنواع الحمى المختلفة لكنها لاتخلو من السموم..!
الكينا[b]
الكينا مصدات رياح و لتجفيف المستنقعات
[/b]
تصنيف
علمي
المملكة : النبات
الشعبة : كاسيات البذور
(غير مصنف) : Eudicots
تحت الصف : الوردية Rosids
الصف : Myrtales
الفصيلة : الآسية Myrtaceae
الرتبة :الآسيات Myrtoideae
القبيلة : الأوكالبتيسية Eucalypteae
الجنس : أوكالبتوس
تسمياتها
أزهار الكينا
تسمى
الكينا في بعض المناطق بالكالتوس و بالصفصاف خطأً( الصفصاف Salix جنس من
الأشجار أو الشجيرات يتبع الفصيلة الصفصافية باللاتينية: Salicaceae). )
الموطن و ميزاتها
الموطن
الأصلي لهذه الأشجار هو أستراليا و تسمانيا. و قد وقع إدخال بعض أنواعها
إلى مناطق أخرى من العالم في أوروبا و بلدان البحر الأبيض المتوسط و من
بينها بلدان المغرب العربي. كما إستنبتت في مدغشقر و سريلانكا و جنوب
إفريقيا و كاليفورنيا.
تعرف
بنموها في أماكن مجاورة للمجاري المائية أو في مناطق يكون فيها مستوى
الماء الجوفي ضحلاً (قريباً من السطح) نظراً لاستهلاكها الكبير من الماء.
وتصلح زراعنها حول البرك والمستنقعات لتجفيفها ومنع البعوض من العيش فى تلك
المستنقعات، لذلك لا تصلح زراعة النباتات الأخرى حولها.
الوصف
النباتي
ثمار الكينا الخضراء
هي
من الأشجار دائمة الخضرة. قد يصل ارتفاع أشجار الكينا إلى 60 متراً، و
ربما أكثر. و يمكن غراستها حتى ارتفاع ألف متر فوق مستوى سطح البحر.
هناك
أكثر من ستمائة نوع من الكينا ، إلا أن أشهرها ما نقل إلى أوروبا وإفريقيا
و هو المسمى كلوبولوس ((باللاتينية: Eucalyptus globulus).
الأجزاء المستخدمة
وتستخدم
أوراق النبات الجافة أو الطازجة للحصول على الزيت الذي يتم تقطيره بواسطة
البخار طبيا. وفى الطبيعة توجد أصناف عدة من أشجار الكينا.
الاستخدام التقليدي
ثمار الكينا
استخدم الكينا أولا من قبل الأستراليين القدماء الذين لم يمضغوا الجذور من
أجل الماء في ماضيهم الجاف فحسب، بل أيضا استخدموا الأوراق كعلاج لحالات
الحميات المختلفة.
في القرن الثامن عشر الميلادي تعرض طاقم طائرة حربية أسترالية لحمى شديدة،
إلا أنهم تمكنوا من علاج حالاتهم بنجاح باستعمال شاي الكينا.
وهكذا أصبح الكينا معروفا جدا في أنحاء أوروبا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط
كشجرة أسترالية تستخدم لعلاج الحمى.
وفي بداية القرن التاسع عشر لم يستخدم الأطباء الانتقائيين Eclectic
physicians في الولايات المتحدة الأمريكية زيت الكينا لتعقيم الأجهزة
والجروح فقط، بل أوصوا باستنشاق بخار زيت الكينا للمساعدة في علاج أزمات
الربو، والالتهاب الشعبي، والسعال وانتفاخ الرئة emphysema. لذا فإن الكينا
يعتبر مطهر، وطارد للبلغم، ومنشط للدورة الدموية.
المركبات الفعالة
الموطن الأصلي للكينا
العنصر الرئيسي الفعال في الكينا هو الزيت الطيار الذي يسمى أوكالبتول
(سينول 1. eucalyptol (1,8-cineol).. لتقديم دواء مقشع فعال ومانع
للعفونة. ويجب أن يحتوي زيت الأوراق على نسبة 70-85% من هذا الزيت، كما
يوجد أنواع من الفلافينويدات، والتانيك، والرتنجات.
ويقال أن زيت الكينا يؤدي وظيفته بطريقة مماثلة للمنثول menthol بالتأثير
على المستقبلات في الغشاء المخاطي الأنفي، مما يؤدي إلى التخفيف في أعراض
الانسداد الأنفي.
علاوة على ذلك، ثبت أن أنواع الكينا لها تأثيرات مضادة للبكتيريا (في أنبوب
الاختبار) على البكتريا الحية مثل العصيات الرقيقة، وأنواع متعددة من
المكورات العقدية.
ثبت أن تركيبة (10 جرام) من النعناع الفلفلي و (5 جرام) من الكينا كدهان
موضعي على الجبهة والصدغين لمدة ثلاثة دقائق بقطعة من الإسفنج، تعتبر عقار
مفيد مخفف للتوتر العصبي والعقلي (ولكن ليس لتخفيف الألم) في الأشخاص الذين
يعانون من الصداع الناتج عن الإجهاد والتوتر.
اتضح أن عصارة زيت الكينا التي تحتوي على (بي- ميثان) بنسبة 50% و (ديول)
بنسبة 3.8% % p-methane – 3,8-diol (PMD) 50 كعنصر فعال، في حماية أشخاص
متطوعين من عدة حشرات لاسعة.
وبالتجربة على سواعد المتطوعين، وجد أن عصارة الكينا فعالة بما يعادل
تقريبا 20% من محلول الدثيتلواميdiethyltoluamine (يستخدم في الكثير من
المواد الطاردة للحشرات) في طرد بعوض الأنوفليس (الحشرة التي تنشر
الملاريا) لمدة تصل إلى 5 ساعات، إضافة إلى ذلك، أثبتت عصارة الكينا أيضا
فعاليتها في طرد الذباب العادي بنسبة 94%، والذباب الصغير بنسبة 100%،
ولمدة تصل إلى ستة ساعات.
الستخدامات
العلاجية الشائعة
وتوحي دراسات غير متحكم فيها أن تركيبة من الكينا،
والمنثول، عن طريق الأنف يمكن أن تفيد في حالات الشخير المعتدل إلى
المتوسط. كما وجد أن دلك العضلات بمرهم أو كريم يحتوى على الكينا مفيد قبل
أداء التمارين الرياضية. وهذا يوحي بأن الكينا يمكن أن يخفف آلام العضلات
البسيطة عند دهنه موضعيا، ومع ذلك يلزم إجراء دراسات لتأكيد هذه الإمكانية.
وقد أوضح بحث روسي أن زيت الكينا يمكن أن يساعد أيضا في أنواع مختلفة من
عدوى الجلد في الأطفال. كما أوضحت دراسة أخرى أن تناول عصارة أوراق الكينا،
فإنها تعمل على خفض مستويات سكر الدم بصورة ثابتة فى التجارب المعملية
التى أجريت على الحيوانات المصابة بداء السكر. ويتعين إجراء دراسات على
الإنسان قبل التوصية باستخدام الكينا للأشخاص المصابين بداء السكر.
الجرعات الطبية
جذع شجرة كينا
يمكن تناول زيت الأكالبتول أو الكينا داخليا من قبل الكبار بمقدار 0.05-0.2
ملي لتر يوميا. للدهن الموضعي يمكن مزج 3 ملي لتر من الزيت في 500 ملي لتر
من الماء الفاتر ودهنه موضعيا كطارد للحشرات أو استعماله فوق المناطق
المؤقتة من الجبهة لصداع التوتر. يلزم استعمال زيت اكينا بحذر شديد حيث أن
مقدارا أقل من 3.5 ملي لتر من الماء المستخدم داخليا ثبت أنه مميت. إنه من
الأفضل للأشخاص مناقشة الاستعمال الداخلي مع اختصاصي رعاية صحية مؤهل.
الآثار الجانبية
يمكن أن تشمل الآثار الجانبية الناجمة عن الاستخدام الداخلي للزيت الغثيان
والقيء والإسهال. يجب عدم استعمال زيت الكينا من قبل الأطفال تحت سن 2 سنة،
خاصة جوار العيون أو الأنف.
واستعمال زيت الكينا داخليا بنسبة عالية قد يسبب مخاطر التشنج الحنجري
وتوقف الجهاز التنفسي نتيجة لذلك، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يفاقم الزيت
التشنجات الشعبية في الأشخاص المصابين بالربو، كما يجب عدم استعماله داخليا
من قبل الذين يعانون من أمراض حادة في الكبد، أو اضطرابات التهابية في
الجهاز المعدي معوي، او الكلى.
بالرغم من عدم وجود بلاغات عن تفاعلات دوائية، توحي دراسة
اللجنة الألمانية للأعشاب الطبية، أنه نظرا لأن زيت الكينا ينشط أنظمة
إنزيمات معينة في الكبد، فإنه يمكن أن يضعف أو يقصر تأثير الأنواع الأخرى
من الأدوية التي تشتمل على البنتوباربيتال، والأمينوبيرين، والأمفيتامين.
إضافة إلى ذلك، يجب عدم تناول الكينا بكميات كبيرة من قبل المصابين
بارتفاع ضغط الدم.
ولم يتم بعد إثبات سلامة زيت الكينا في النساء الحوامل أو المرضعات.
الكينا[b]
الكينا مصدات رياح و لتجفيف المستنقعات
[/b]
تصنيف
علمي
المملكة : النبات
الشعبة : كاسيات البذور
(غير مصنف) : Eudicots
تحت الصف : الوردية Rosids
الصف : Myrtales
الفصيلة : الآسية Myrtaceae
الرتبة :الآسيات Myrtoideae
القبيلة : الأوكالبتيسية Eucalypteae
الجنس : أوكالبتوس
تسمياتها
أزهار الكينا
تسمى
الكينا في بعض المناطق بالكالتوس و بالصفصاف خطأً( الصفصاف Salix جنس من
الأشجار أو الشجيرات يتبع الفصيلة الصفصافية باللاتينية: Salicaceae). )
الموطن و ميزاتها
الموطن
الأصلي لهذه الأشجار هو أستراليا و تسمانيا. و قد وقع إدخال بعض أنواعها
إلى مناطق أخرى من العالم في أوروبا و بلدان البحر الأبيض المتوسط و من
بينها بلدان المغرب العربي. كما إستنبتت في مدغشقر و سريلانكا و جنوب
إفريقيا و كاليفورنيا.
تعرف
بنموها في أماكن مجاورة للمجاري المائية أو في مناطق يكون فيها مستوى
الماء الجوفي ضحلاً (قريباً من السطح) نظراً لاستهلاكها الكبير من الماء.
وتصلح زراعنها حول البرك والمستنقعات لتجفيفها ومنع البعوض من العيش فى تلك
المستنقعات، لذلك لا تصلح زراعة النباتات الأخرى حولها.
الوصف
النباتي
ثمار الكينا الخضراء
هي
من الأشجار دائمة الخضرة. قد يصل ارتفاع أشجار الكينا إلى 60 متراً، و
ربما أكثر. و يمكن غراستها حتى ارتفاع ألف متر فوق مستوى سطح البحر.
هناك
أكثر من ستمائة نوع من الكينا ، إلا أن أشهرها ما نقل إلى أوروبا وإفريقيا
و هو المسمى كلوبولوس ((باللاتينية: Eucalyptus globulus).
الأجزاء المستخدمة
وتستخدم
أوراق النبات الجافة أو الطازجة للحصول على الزيت الذي يتم تقطيره بواسطة
البخار طبيا. وفى الطبيعة توجد أصناف عدة من أشجار الكينا.
الاستخدام التقليدي
ثمار الكينا
استخدم الكينا أولا من قبل الأستراليين القدماء الذين لم يمضغوا الجذور من
أجل الماء في ماضيهم الجاف فحسب، بل أيضا استخدموا الأوراق كعلاج لحالات
الحميات المختلفة.
في القرن الثامن عشر الميلادي تعرض طاقم طائرة حربية أسترالية لحمى شديدة،
إلا أنهم تمكنوا من علاج حالاتهم بنجاح باستعمال شاي الكينا.
وهكذا أصبح الكينا معروفا جدا في أنحاء أوروبا ومنطقة البحر الأبيض المتوسط
كشجرة أسترالية تستخدم لعلاج الحمى.
وفي بداية القرن التاسع عشر لم يستخدم الأطباء الانتقائيين Eclectic
physicians في الولايات المتحدة الأمريكية زيت الكينا لتعقيم الأجهزة
والجروح فقط، بل أوصوا باستنشاق بخار زيت الكينا للمساعدة في علاج أزمات
الربو، والالتهاب الشعبي، والسعال وانتفاخ الرئة emphysema. لذا فإن الكينا
يعتبر مطهر، وطارد للبلغم، ومنشط للدورة الدموية.
المركبات الفعالة
الموطن الأصلي للكينا
العنصر الرئيسي الفعال في الكينا هو الزيت الطيار الذي يسمى أوكالبتول
(سينول 1. eucalyptol (1,8-cineol).. لتقديم دواء مقشع فعال ومانع
للعفونة. ويجب أن يحتوي زيت الأوراق على نسبة 70-85% من هذا الزيت، كما
يوجد أنواع من الفلافينويدات، والتانيك، والرتنجات.
ويقال أن زيت الكينا يؤدي وظيفته بطريقة مماثلة للمنثول menthol بالتأثير
على المستقبلات في الغشاء المخاطي الأنفي، مما يؤدي إلى التخفيف في أعراض
الانسداد الأنفي.
علاوة على ذلك، ثبت أن أنواع الكينا لها تأثيرات مضادة للبكتيريا (في أنبوب
الاختبار) على البكتريا الحية مثل العصيات الرقيقة، وأنواع متعددة من
المكورات العقدية.
ثبت أن تركيبة (10 جرام) من النعناع الفلفلي و (5 جرام) من الكينا كدهان
موضعي على الجبهة والصدغين لمدة ثلاثة دقائق بقطعة من الإسفنج، تعتبر عقار
مفيد مخفف للتوتر العصبي والعقلي (ولكن ليس لتخفيف الألم) في الأشخاص الذين
يعانون من الصداع الناتج عن الإجهاد والتوتر.
اتضح أن عصارة زيت الكينا التي تحتوي على (بي- ميثان) بنسبة 50% و (ديول)
بنسبة 3.8% % p-methane – 3,8-diol (PMD) 50 كعنصر فعال، في حماية أشخاص
متطوعين من عدة حشرات لاسعة.
وبالتجربة على سواعد المتطوعين، وجد أن عصارة الكينا فعالة بما يعادل
تقريبا 20% من محلول الدثيتلواميdiethyltoluamine (يستخدم في الكثير من
المواد الطاردة للحشرات) في طرد بعوض الأنوفليس (الحشرة التي تنشر
الملاريا) لمدة تصل إلى 5 ساعات، إضافة إلى ذلك، أثبتت عصارة الكينا أيضا
فعاليتها في طرد الذباب العادي بنسبة 94%، والذباب الصغير بنسبة 100%،
ولمدة تصل إلى ستة ساعات.
الستخدامات
العلاجية الشائعة
- مرض الإنسداد الرئوي
المزمن ( الأمفيزيما). - نزلات البرد – والزكام.
- السعال بأنواعه، وطارد
للبلغم. - للعدوى والحميات
المختلفة. - ألام أسفل الظهر، وآلام
العضلات. - التهاب المفاصل الرثوي
(استعمال موضعي). - التهاب الجيوب الأنفية.
- الشخير أثناء النوم.
- أوجاع الأذن.
- الإجهاد والتواء
المفاصل بعنف (استعمال موضعي).
وتوحي دراسات غير متحكم فيها أن تركيبة من الكينا،
والمنثول، عن طريق الأنف يمكن أن تفيد في حالات الشخير المعتدل إلى
المتوسط. كما وجد أن دلك العضلات بمرهم أو كريم يحتوى على الكينا مفيد قبل
أداء التمارين الرياضية. وهذا يوحي بأن الكينا يمكن أن يخفف آلام العضلات
البسيطة عند دهنه موضعيا، ومع ذلك يلزم إجراء دراسات لتأكيد هذه الإمكانية.
وقد أوضح بحث روسي أن زيت الكينا يمكن أن يساعد أيضا في أنواع مختلفة من
عدوى الجلد في الأطفال. كما أوضحت دراسة أخرى أن تناول عصارة أوراق الكينا،
فإنها تعمل على خفض مستويات سكر الدم بصورة ثابتة فى التجارب المعملية
التى أجريت على الحيوانات المصابة بداء السكر. ويتعين إجراء دراسات على
الإنسان قبل التوصية باستخدام الكينا للأشخاص المصابين بداء السكر.
الجرعات الطبية
جذع شجرة كينا
يمكن تناول زيت الأكالبتول أو الكينا داخليا من قبل الكبار بمقدار 0.05-0.2
ملي لتر يوميا. للدهن الموضعي يمكن مزج 3 ملي لتر من الزيت في 500 ملي لتر
من الماء الفاتر ودهنه موضعيا كطارد للحشرات أو استعماله فوق المناطق
المؤقتة من الجبهة لصداع التوتر. يلزم استعمال زيت اكينا بحذر شديد حيث أن
مقدارا أقل من 3.5 ملي لتر من الماء المستخدم داخليا ثبت أنه مميت. إنه من
الأفضل للأشخاص مناقشة الاستعمال الداخلي مع اختصاصي رعاية صحية مؤهل.
الآثار الجانبية
يمكن أن تشمل الآثار الجانبية الناجمة عن الاستخدام الداخلي للزيت الغثيان
والقيء والإسهال. يجب عدم استعمال زيت الكينا من قبل الأطفال تحت سن 2 سنة،
خاصة جوار العيون أو الأنف.
واستعمال زيت الكينا داخليا بنسبة عالية قد يسبب مخاطر التشنج الحنجري
وتوقف الجهاز التنفسي نتيجة لذلك، بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يفاقم الزيت
التشنجات الشعبية في الأشخاص المصابين بالربو، كما يجب عدم استعماله داخليا
من قبل الذين يعانون من أمراض حادة في الكبد، أو اضطرابات التهابية في
الجهاز المعدي معوي، او الكلى.
بالرغم من عدم وجود بلاغات عن تفاعلات دوائية، توحي دراسة
اللجنة الألمانية للأعشاب الطبية، أنه نظرا لأن زيت الكينا ينشط أنظمة
إنزيمات معينة في الكبد، فإنه يمكن أن يضعف أو يقصر تأثير الأنواع الأخرى
من الأدوية التي تشتمل على البنتوباربيتال، والأمينوبيرين، والأمفيتامين.
إضافة إلى ذلك، يجب عدم تناول الكينا بكميات كبيرة من قبل المصابين
بارتفاع ضغط الدم.
ولم يتم بعد إثبات سلامة زيت الكينا في النساء الحوامل أو المرضعات.
مواضيع مماثلة
» الحمى الـصفراء Yellow Fever
» كيف يمكن مواجهة الحمى القلاعية
» تغير تضاريس الأرض عبر العصور المختلفة
» السنن المستمرة سنة عداء اهل الأديان المختلفة
» نظم الإنشاء المختلفة والعيوب المرتبطة بكل نظام
» كيف يمكن مواجهة الحمى القلاعية
» تغير تضاريس الأرض عبر العصور المختلفة
» السنن المستمرة سنة عداء اهل الأديان المختلفة
» نظم الإنشاء المختلفة والعيوب المرتبطة بكل نظام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى