كــيــفــيــه حــســاب يوم عيد القيامه و يوم شم النسيم { تعرف علي معتقد الغير }
كــيــفــيــه حــســاب يوم عيد القيامه و يوم شم النسيم { تعرف علي معتقد الغير }
كــيــفــيــه حــســاب يوم عيد القيامه و يوم شم النسيم
عيد القيامة المجيد
هو أول أحد بعد أول قمر جديد يأتى بعد أول يوم فى فصل الربيع
أول يوم فى فصل الربيع حسب التقويم اليوليانى هو الواحد و العشرون من مارس.
ما سبق ينطبق على حسابات عيد القيامة فى العالم الغربى
الذى يتبع التقويم الجريجورى
فى مصر أول يوم فى فصل الربيع يوم 3 أبريل الموافق 25 برمهات حسب التقويم
القبطى يختلف عن 21 مارس و يرجع ذلك لفترة العشرة أيام التى أضيفت للتقويم
القبطى لتكوين التقويم اليوليانى .
هذه العشرة أيام الفرق و التى تراكمت معا تؤدى إلى الفرق بين التقويمين
الشرقى و الغربى لكن هذا لا يمنع انه فيه سنين بيكون يوم واحد عند الشرق و
الغرب زى سنة 2010 هيبقى يوم 8 ابريل و طبعا لازم يكون يوم الاحد
يبنى الأرثوذكس حساباتهم على أساس أن الإعتدال الربيعى هو 3 أبريل فى الوقت
الذى فيه الإعتدال الربيعى 21 مارس إذا فالإعتدال الربيعى يأتى بعد
الإعتدال الربيعى الفعلى بـ 13 يوماً
الإختلافين السابقين فى حسابات القمر الكامل يجعل عيد القيامة يأتى متأخراً
عن عيد القيامة الغربى إلا فى سنين قليلة فقط بحيث أنه يتطابق العيدين مع
بعضهما كما فى عام 2001 م , 2004 م , 2007 م , 2010 م
إن كلمة (فصح) عبرانية الاصل(Peissah) و هي تفيد معنى العبور: أي عبور بني
اسرائيل البحرالاحمر من مصر (أرض العبودية ) الى فلسطين (أرض الميعاد) ثم
أطلقت على العيد الاسرائيلى السنوي الذي فيه يحتفي اليهود بذكرى ذلك العبور
كما يحتفون بذكرى الحمل الذي يذبح و يؤكل فيه.
و قد حافظ المسحيون من يونانين و رومانين و صقالبة و عرب و سواهم من شعوب
اوروبا و آسيا و افريقيا و استرالية على هذه اللفظة مع شيئ من التحريف الذي
لا يؤثر في اصلها. و بما أن السيد المسيح قد صلب و مات و قام في عيد الفصح
اليهودي ، و كان هذا العيد يستغرق سبعة ايام كاملة.
أخذ المسيحيون يحتفلون بذكرى القيامة الآلهية و يسمونها (عيد الفصح) لأن
الفصح اليهودي لم يكن في الواقع سوى رمز للقيامة المجيدة، التي كانت عبوراً
من الموت الى الحياة و من الأرض الى السماء. و يصطلح المسيحيون على القول
(بالفصح المقدس) تمييزاً له عن الفصح اليهودي الذي يدعى الفصح فقط او (عيد
الفطير) او (الفصح الناموسي) .
كما أن كثيرين منا يسمونه العيد الكبير تمييزاً له عن العيد الصغير أي يوم
ذكرى ميلاد المسيح بالجسد
شم النسيم
هو أحد الاعياد المصرية القديمة ،و يرجع الاحتفال به الى مايقرب من خمسة
آلاف عام ، وترجع تسمية "شم النسيم" بهذا الاسم إلى الكلمة الفرعونية
"شمو"، وهي كلمة هيروغليفية قديمة ، و يرمز هذا العيد إلى بعث الحياة، وكان
المصريون القدماء يعتقدون أن ذلك اليوم هو بدأ خلق العالم .
و طبعا القيامة ذاتها هى بعث للحياة مرة اخرى بعد الموت و لذلك اتفق
المعنيان القبطى و الفرعونى مع اختلاف الاحداث و الايمان
ويحتفل المصريون بعيد شم النسيم يوم الاثنين التالى مباشرة ليوم الاحد
الموافق عيد الفصح طبقا لتقويم الكنيسة القبطية الارثوذوكسية .
وقد تعرَّض الاسم للتحريف على مرِّ العصور، وأضيفت إليه كلمة "النسيم"
لارتباط هذا الفصل باعتدال الجو، وطيب النسيم، وما يصاحب الاحتفال بذلك
العيد من الخروج إلى الحدائق والمتنزهات والاستمتاع بجمال الطبيعة.
وكان قدماء المصريين يحتفلون بذلك اليوم احتفال رسمي كبير ، فكانوا يجتمعون
أمام الواجهة الشمالية للهرم قبل الغروب ليشهدوا غروب الشمس، فيظهر قرص
الشمس وهو يميل نحو الغروب مقتربًا تدريجيًّا من قمة الهرم، حتى يبدو
للناظرين وكأنه يجلس فوق قمة الهرم ، و تخترق أشعة الشمس قمة الهرم، فتبدو
واجهة الهرم أمام أعين المشاهدين وقد انشطرت إلى قسمين.
مظاهر الاحتفال :
ويتحول الاحتفال بعيد "شم النسيم" – مع إشراقة شمس اليوم الجديد - إلى
مهرجان شعبي، تشترك فيه طوائف الشعب المختلفة، فيخرج الناس إلى الحدائق
والحقول والمتنزهات.
أطعمة شم النسيم
البيض، والفسيخ (السمك المملح)، والخَسُّ، والبصل، والملانة (الحُمُّص
الأخضر)، وهي أطعمة مصرية كان لها معنى ومدلول عند المصريون القدماء.
البيض يرمز إلى خلق الحياة من الجماد، وقد صوَّرت بعض برديات منف الإله
"بتاح" إله الخلق عند الفراعنة وهو يجلس على الأرض على شكل البيضة التي
شكلها من الجماد ، فقد كانوا ينقشون على البيض دعواتهم وأمنياتهم للعام
الجديد، ويضعون البيض في سلال من سعف النخيل يعلقونها في شرفات المنازل أو
في أغصان الأشجار؛ لتحظى ببركات نور الإله عند شروقه فيحقق أمنياتهم.
وقد تطورت هذه النقوش فيما بعد لتصبح لونًا من الزخرفة الجميلة والتلوين
البديع للبيض.
اما الفسيخ أو "السمك المملح" فقد ظهر بين الأطعمة التقليدية في الاحتفال
بالعيد في عهد الأسرة الخامسة، مع بدء الاهتمام بتقديس النيل، وقد أظهر
المصريون القدماء براعة شديدة في حفظ الأسماك وتجفيفها وصناعة الفسيخ.
- كذلك كان البصل من بين الأطعمة التي حرص المصريون القدماء على تناولها في
تلك المناسبة، وقد ارتبط عندهم بإرادة الحياة وقهر الموت والتغلب على
المرض، فكانوا يعلقون البصل في المنازل وعلى الشرفات، كما كانوا يعلقونه
حول رقابهم، ويضعونه تحت الوسائد، وما زالت تلك العادة منتشرة بين كثير من
المصريين حتى اليوم.
وكان الخَسُّ من النباتات المفضلة في ذلك اليوم، وقد عُرِف منذ عصر الأسرة
الرابعة، وكان يُسَمَّى بالهيروغليفية "عب"، واعتبره المصريون القدماء من
النباتات المقدسة.
" نبات الحمص الأخضر" وهو ما يعرف عند المصريين باسم "الملانة"، وقد جعلوا
من نضوج ثمرة الحمص وامتلائها إشارة إلى مقدم الربيع.
وعندما دخلت المسيحية مصر جاء "عيد القيامة" موافقًا لاحتفال المصريين
بعيدهم، فكان احتفال النصارى بعيد الفصح – أو "عيد القيامة" – في يوم
الأحد، ويليه مباشرة عيد "شم النسيم" يوم الإثنين
يوم شم النسيم هو يوم إحتفال ورثه الأقباط عن آبائهم الفراعنة
واستمر الاحتفال بهذا العيد تقليدًا متوارثًا تتناقله الأجيال عبر الأزمان
والعصور، يحمل ذات المراسم والطقوس، وذات العادات والتقاليد التي لم يطرأ
عليها أدنى تغيير منذ عصر الفراعنة وحتى الآن ، فهي نفس العادات التي ما
زال يمارسها المصريون حتى اليوم.
لمعرفة تاريخ يوم عيد القيامة المجيد
والأعياد التي تتبعه في أي سنة من السنين عند الاقباط و الارثوذكس الشرقيين
زى روسيا و اوكرانيا
لاحظ ان عيد القيامة هو الاحد بعد عيد فصح اليهود مباشرة
يؤخذ تاريخ السنة ( سنة الشهداء ) المراد معرفة تاريخ يوم عيد القيامة فيها
ويطرح منه عدد ( 1 )
والباقي يقسم على (19 ) وباقي هذه القسمة يضرب في (11) والناتج يقسم على
(30) والباقي من هذه القسمة يطرح من عدد (40 ) (قاعدة ثابتة ) فيكون الباقي
هو تاريخ يوم ذبح خروف الفصح فأن كان من (1 إلى 23 )كان في شهر برمودة وإن
كان من (25 إلى 30 ) كان في شهر برمهات ثم تبحث عن اسم هذا اليوم ويوم
الأحد التالي له يكون هو يوم عيد القيامة المجيد .
ومثالاً سنة 1718 ش (2002م) :-
1718 – 1 =1717 ÷19=9 والباقي 7×11=77 ÷30 =2 والباقي 17 يطرح من (40 )
فيكون الباقي (23 ) هو يوم ذبح الخروف ويكون في شهر برمودة ويوافق يوم
أربعاء والأحد التالي له 27 برمودة هو يوم عيد القيامة المجيد.
( ملاحظة :- اذا كان ناتج الضرب في (11)لا يقبل القسمة على (30) نعود إلى
الرقم (11 )ونطرحه من (40 ) وفي حالة ما اذا كان ناتج الطرح من (40)يزيد عن
(30 ) تسقط منه عدد (30 )فيكون الباقي هو تاريخ يوم ذبح خروف الفصح ).[/size]
عيد القيامة المجيد
هو أول أحد بعد أول قمر جديد يأتى بعد أول يوم فى فصل الربيع
أول يوم فى فصل الربيع حسب التقويم اليوليانى هو الواحد و العشرون من مارس.
ما سبق ينطبق على حسابات عيد القيامة فى العالم الغربى
الذى يتبع التقويم الجريجورى
فى مصر أول يوم فى فصل الربيع يوم 3 أبريل الموافق 25 برمهات حسب التقويم
القبطى يختلف عن 21 مارس و يرجع ذلك لفترة العشرة أيام التى أضيفت للتقويم
القبطى لتكوين التقويم اليوليانى .
هذه العشرة أيام الفرق و التى تراكمت معا تؤدى إلى الفرق بين التقويمين
الشرقى و الغربى لكن هذا لا يمنع انه فيه سنين بيكون يوم واحد عند الشرق و
الغرب زى سنة 2010 هيبقى يوم 8 ابريل و طبعا لازم يكون يوم الاحد
يبنى الأرثوذكس حساباتهم على أساس أن الإعتدال الربيعى هو 3 أبريل فى الوقت
الذى فيه الإعتدال الربيعى 21 مارس إذا فالإعتدال الربيعى يأتى بعد
الإعتدال الربيعى الفعلى بـ 13 يوماً
الإختلافين السابقين فى حسابات القمر الكامل يجعل عيد القيامة يأتى متأخراً
عن عيد القيامة الغربى إلا فى سنين قليلة فقط بحيث أنه يتطابق العيدين مع
بعضهما كما فى عام 2001 م , 2004 م , 2007 م , 2010 م
إن كلمة (فصح) عبرانية الاصل(Peissah) و هي تفيد معنى العبور: أي عبور بني
اسرائيل البحرالاحمر من مصر (أرض العبودية ) الى فلسطين (أرض الميعاد) ثم
أطلقت على العيد الاسرائيلى السنوي الذي فيه يحتفي اليهود بذكرى ذلك العبور
كما يحتفون بذكرى الحمل الذي يذبح و يؤكل فيه.
و قد حافظ المسحيون من يونانين و رومانين و صقالبة و عرب و سواهم من شعوب
اوروبا و آسيا و افريقيا و استرالية على هذه اللفظة مع شيئ من التحريف الذي
لا يؤثر في اصلها. و بما أن السيد المسيح قد صلب و مات و قام في عيد الفصح
اليهودي ، و كان هذا العيد يستغرق سبعة ايام كاملة.
أخذ المسيحيون يحتفلون بذكرى القيامة الآلهية و يسمونها (عيد الفصح) لأن
الفصح اليهودي لم يكن في الواقع سوى رمز للقيامة المجيدة، التي كانت عبوراً
من الموت الى الحياة و من الأرض الى السماء. و يصطلح المسيحيون على القول
(بالفصح المقدس) تمييزاً له عن الفصح اليهودي الذي يدعى الفصح فقط او (عيد
الفطير) او (الفصح الناموسي) .
كما أن كثيرين منا يسمونه العيد الكبير تمييزاً له عن العيد الصغير أي يوم
ذكرى ميلاد المسيح بالجسد
شم النسيم
هو أحد الاعياد المصرية القديمة ،و يرجع الاحتفال به الى مايقرب من خمسة
آلاف عام ، وترجع تسمية "شم النسيم" بهذا الاسم إلى الكلمة الفرعونية
"شمو"، وهي كلمة هيروغليفية قديمة ، و يرمز هذا العيد إلى بعث الحياة، وكان
المصريون القدماء يعتقدون أن ذلك اليوم هو بدأ خلق العالم .
و طبعا القيامة ذاتها هى بعث للحياة مرة اخرى بعد الموت و لذلك اتفق
المعنيان القبطى و الفرعونى مع اختلاف الاحداث و الايمان
ويحتفل المصريون بعيد شم النسيم يوم الاثنين التالى مباشرة ليوم الاحد
الموافق عيد الفصح طبقا لتقويم الكنيسة القبطية الارثوذوكسية .
وقد تعرَّض الاسم للتحريف على مرِّ العصور، وأضيفت إليه كلمة "النسيم"
لارتباط هذا الفصل باعتدال الجو، وطيب النسيم، وما يصاحب الاحتفال بذلك
العيد من الخروج إلى الحدائق والمتنزهات والاستمتاع بجمال الطبيعة.
وكان قدماء المصريين يحتفلون بذلك اليوم احتفال رسمي كبير ، فكانوا يجتمعون
أمام الواجهة الشمالية للهرم قبل الغروب ليشهدوا غروب الشمس، فيظهر قرص
الشمس وهو يميل نحو الغروب مقتربًا تدريجيًّا من قمة الهرم، حتى يبدو
للناظرين وكأنه يجلس فوق قمة الهرم ، و تخترق أشعة الشمس قمة الهرم، فتبدو
واجهة الهرم أمام أعين المشاهدين وقد انشطرت إلى قسمين.
مظاهر الاحتفال :
ويتحول الاحتفال بعيد "شم النسيم" – مع إشراقة شمس اليوم الجديد - إلى
مهرجان شعبي، تشترك فيه طوائف الشعب المختلفة، فيخرج الناس إلى الحدائق
والحقول والمتنزهات.
أطعمة شم النسيم
البيض، والفسيخ (السمك المملح)، والخَسُّ، والبصل، والملانة (الحُمُّص
الأخضر)، وهي أطعمة مصرية كان لها معنى ومدلول عند المصريون القدماء.
البيض يرمز إلى خلق الحياة من الجماد، وقد صوَّرت بعض برديات منف الإله
"بتاح" إله الخلق عند الفراعنة وهو يجلس على الأرض على شكل البيضة التي
شكلها من الجماد ، فقد كانوا ينقشون على البيض دعواتهم وأمنياتهم للعام
الجديد، ويضعون البيض في سلال من سعف النخيل يعلقونها في شرفات المنازل أو
في أغصان الأشجار؛ لتحظى ببركات نور الإله عند شروقه فيحقق أمنياتهم.
وقد تطورت هذه النقوش فيما بعد لتصبح لونًا من الزخرفة الجميلة والتلوين
البديع للبيض.
اما الفسيخ أو "السمك المملح" فقد ظهر بين الأطعمة التقليدية في الاحتفال
بالعيد في عهد الأسرة الخامسة، مع بدء الاهتمام بتقديس النيل، وقد أظهر
المصريون القدماء براعة شديدة في حفظ الأسماك وتجفيفها وصناعة الفسيخ.
- كذلك كان البصل من بين الأطعمة التي حرص المصريون القدماء على تناولها في
تلك المناسبة، وقد ارتبط عندهم بإرادة الحياة وقهر الموت والتغلب على
المرض، فكانوا يعلقون البصل في المنازل وعلى الشرفات، كما كانوا يعلقونه
حول رقابهم، ويضعونه تحت الوسائد، وما زالت تلك العادة منتشرة بين كثير من
المصريين حتى اليوم.
وكان الخَسُّ من النباتات المفضلة في ذلك اليوم، وقد عُرِف منذ عصر الأسرة
الرابعة، وكان يُسَمَّى بالهيروغليفية "عب"، واعتبره المصريون القدماء من
النباتات المقدسة.
" نبات الحمص الأخضر" وهو ما يعرف عند المصريين باسم "الملانة"، وقد جعلوا
من نضوج ثمرة الحمص وامتلائها إشارة إلى مقدم الربيع.
وعندما دخلت المسيحية مصر جاء "عيد القيامة" موافقًا لاحتفال المصريين
بعيدهم، فكان احتفال النصارى بعيد الفصح – أو "عيد القيامة" – في يوم
الأحد، ويليه مباشرة عيد "شم النسيم" يوم الإثنين
يوم شم النسيم هو يوم إحتفال ورثه الأقباط عن آبائهم الفراعنة
واستمر الاحتفال بهذا العيد تقليدًا متوارثًا تتناقله الأجيال عبر الأزمان
والعصور، يحمل ذات المراسم والطقوس، وذات العادات والتقاليد التي لم يطرأ
عليها أدنى تغيير منذ عصر الفراعنة وحتى الآن ، فهي نفس العادات التي ما
زال يمارسها المصريون حتى اليوم.
لمعرفة تاريخ يوم عيد القيامة المجيد
والأعياد التي تتبعه في أي سنة من السنين عند الاقباط و الارثوذكس الشرقيين
زى روسيا و اوكرانيا
لاحظ ان عيد القيامة هو الاحد بعد عيد فصح اليهود مباشرة
يؤخذ تاريخ السنة ( سنة الشهداء ) المراد معرفة تاريخ يوم عيد القيامة فيها
ويطرح منه عدد ( 1 )
والباقي يقسم على (19 ) وباقي هذه القسمة يضرب في (11) والناتج يقسم على
(30) والباقي من هذه القسمة يطرح من عدد (40 ) (قاعدة ثابتة ) فيكون الباقي
هو تاريخ يوم ذبح خروف الفصح فأن كان من (1 إلى 23 )كان في شهر برمودة وإن
كان من (25 إلى 30 ) كان في شهر برمهات ثم تبحث عن اسم هذا اليوم ويوم
الأحد التالي له يكون هو يوم عيد القيامة المجيد .
ومثالاً سنة 1718 ش (2002م) :-
1718 – 1 =1717 ÷19=9 والباقي 7×11=77 ÷30 =2 والباقي 17 يطرح من (40 )
فيكون الباقي (23 ) هو يوم ذبح الخروف ويكون في شهر برمودة ويوافق يوم
أربعاء والأحد التالي له 27 برمودة هو يوم عيد القيامة المجيد.
( ملاحظة :- اذا كان ناتج الضرب في (11)لا يقبل القسمة على (30) نعود إلى
الرقم (11 )ونطرحه من (40 ) وفي حالة ما اذا كان ناتج الطرح من (40)يزيد عن
(30 ) تسقط منه عدد (30 )فيكون الباقي هو تاريخ يوم ذبح خروف الفصح ).[/size]
مواضيع مماثلة
» 4- الطقوس العامة للأعياد السيدية ( تعرف علي معتقد الآخر )
» الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية 12- التذكارات في الكنيسة القبطية ( تعرف علي معتقد الآخر )
» لقطات من مؤلفات مرقس وحنا ولوقا والتي تسمي بإنجيل مرقس وحنا ولوقا ( تعرف علي معتقد الآخر )
» الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية 3- قانونية الاعياد ( تعرف علي معتقد الآخر )
» قصة أهــل الكهف كما جائت فى المصادر المسيحية قبل القرآن ( تعرف علي معتقد الآخر )
» الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية 12- التذكارات في الكنيسة القبطية ( تعرف علي معتقد الآخر )
» لقطات من مؤلفات مرقس وحنا ولوقا والتي تسمي بإنجيل مرقس وحنا ولوقا ( تعرف علي معتقد الآخر )
» الأعياد السيدية في الكنيسة القبطية 3- قانونية الاعياد ( تعرف علي معتقد الآخر )
» قصة أهــل الكهف كما جائت فى المصادر المسيحية قبل القرآن ( تعرف علي معتقد الآخر )
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى