الغنيمة والأنفال والفىء فى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
الغنيمة والأنفال والفىء فى القرآن
الغنيمة :
هى الأموال المنقولة التى أخذها المسلمون المجاهدون فى الحرب وأحكامها هى :
الأربع أخماس للمجاهدين بالتساوى والخمس الباقى حق الله يوزع على كل من الله والمراد خدمة دين الله والرسول (ص)ومكانه الآن الحاكم وذوى قربى الرسول (ص)وهم زوجاته وأولاده غير المتزوجين أو غير العاملين وأبويه إن لم يكن لديهم مورد للرزق ومكانهم الآن أهل الحاكم واليتامى وهم من فقدوا آبائهم وهم صغار والمساكين وهم المحتاجين للمال وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يوصله لبلده ويقسم المال بالتساوى بين عدد الأفراد وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال :
"واعلموا أنما غنمتم من شىء فأن لله خمسه وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل"
الأنفال:
هى الأموال المنقولة التى يستولى عليها المجاهدون فى الحرب وكان حكمها قبل نسخه بحكم الغنيمة هو أنها لله أى لخدمة دين الله ومن ضمنها نفقة الرسول (ص)يوزعها كيف أراد على من يرى أنهم أحق بها وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال:
"قل الأنفال لله ورسوله ".
الفىء :
هو الأموال التى تأتى للرسول (ص)ومكانه الآن الحاكم من أهل القرى دون قتال سواء هربوا وتركوها أو سلموها بأنفسهم للمسلمين وهى حق الله يوزع على كل من الله والمراد خدمة دين الله والرسول (ص)وذوى قرباه ومكانهم الآن الحاكم وأسرته واليتامى والمساكين وابن السبيل وفى هذا قال تعالى بسورة الحشر:
"ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله والرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كى لا يكون دولة بين الأغنياء منكم ".
هى الأموال المنقولة التى أخذها المسلمون المجاهدون فى الحرب وأحكامها هى :
الأربع أخماس للمجاهدين بالتساوى والخمس الباقى حق الله يوزع على كل من الله والمراد خدمة دين الله والرسول (ص)ومكانه الآن الحاكم وذوى قربى الرسول (ص)وهم زوجاته وأولاده غير المتزوجين أو غير العاملين وأبويه إن لم يكن لديهم مورد للرزق ومكانهم الآن أهل الحاكم واليتامى وهم من فقدوا آبائهم وهم صغار والمساكين وهم المحتاجين للمال وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يوصله لبلده ويقسم المال بالتساوى بين عدد الأفراد وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال :
"واعلموا أنما غنمتم من شىء فأن لله خمسه وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل"
الأنفال:
هى الأموال المنقولة التى يستولى عليها المجاهدون فى الحرب وكان حكمها قبل نسخه بحكم الغنيمة هو أنها لله أى لخدمة دين الله ومن ضمنها نفقة الرسول (ص)يوزعها كيف أراد على من يرى أنهم أحق بها وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال:
"قل الأنفال لله ورسوله ".
الفىء :
هو الأموال التى تأتى للرسول (ص)ومكانه الآن الحاكم من أهل القرى دون قتال سواء هربوا وتركوها أو سلموها بأنفسهم للمسلمين وهى حق الله يوزع على كل من الله والمراد خدمة دين الله والرسول (ص)وذوى قرباه ومكانهم الآن الحاكم وأسرته واليتامى والمساكين وابن السبيل وفى هذا قال تعالى بسورة الحشر:
"ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله والرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كى لا يكون دولة بين الأغنياء منكم ".
رضا البطاوى- عضو ممتاز
-
عدد الرسائل : 3602
العمر : 56
العمل : معلم
تاريخ التسجيل : 18/07/2011
مواضيع مماثلة
» توزيع الغنيمة فى الاسلام
» نقد كتاب محنتى مع القرآن ومع الله فى القرآن
» لو نزل القرآن على جبل
» بما نزل القرآن ؟
» جمع القرآن
» نقد كتاب محنتى مع القرآن ومع الله فى القرآن
» لو نزل القرآن على جبل
» بما نزل القرآن ؟
» جمع القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى