النخل فى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
النخل فى القرآن
النخل :
أشجار مظلية وهى تنتج قنوان أى ثمار هى البلح وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "ومن النخل من طلعها قنوان دانية "والنخل يستخدم كحفاف أى كسور يحمى الجنات من الأخطار التى قد تصيب النبات الرئيسى وفى هذا قال بسورة الكهف "واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا "والنخل ووقت الإثمار إذا هز الإنسان ساقه أسقط عليه بلحا منه الرطب الجنى وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "وهزى إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا فكلى "ومن ثم يأكله ،وقد ذكر الله بعض أجزاء النخلة وهى الجذع أى الساق فى قوله بسورة مريم "وهزى إليك بجذع النخلة "والأكمام هو القنوان أى سباطات البلح فى قوله بسورة الرحمن "والنخل ذات الأكمام "والطلع وهو الجزء فى رأس النخلة منه تخرج السباطات بقوله بسورة الأنعام "ومن النخل من طلعها قنوان دانية "والعرجون وهو الجريد الذى يتقوس من القدم بقوله بسورة يس"حتى عاد كالعرجون القديم "والنخيل منه الصنوان وهو المتشابه وغير الصنوان وهو المختلف وفى هذا قال بسورة الرعد "نخيل صنوان وغير صنوان "وهو كله يسقى بماء واحد وفى تربة واحدة إلا أنه يخرج مختلف الطعم فيفضل الناس بعض الأصناف على بعض فى الأكل وفى هذا قال بسورة الرعد "نخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض فى الأكل "والإنسان يستخدم النخل فى الرزق الحسن وهو الأكل والعصير وغير ذلك وفى السكر وهو الخمر وفى هذا قال بسورة النحل "ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا ".
أشجار مظلية وهى تنتج قنوان أى ثمار هى البلح وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "ومن النخل من طلعها قنوان دانية "والنخل يستخدم كحفاف أى كسور يحمى الجنات من الأخطار التى قد تصيب النبات الرئيسى وفى هذا قال بسورة الكهف "واضرب لهم مثلا رجلين جعلنا لأحدهما جنتين من أعناب وحففناهما بنخل وجعلنا بينهما زرعا "والنخل ووقت الإثمار إذا هز الإنسان ساقه أسقط عليه بلحا منه الرطب الجنى وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "وهزى إليك بجذع النخلة تساقط عليك رطبا جنيا فكلى "ومن ثم يأكله ،وقد ذكر الله بعض أجزاء النخلة وهى الجذع أى الساق فى قوله بسورة مريم "وهزى إليك بجذع النخلة "والأكمام هو القنوان أى سباطات البلح فى قوله بسورة الرحمن "والنخل ذات الأكمام "والطلع وهو الجزء فى رأس النخلة منه تخرج السباطات بقوله بسورة الأنعام "ومن النخل من طلعها قنوان دانية "والعرجون وهو الجريد الذى يتقوس من القدم بقوله بسورة يس"حتى عاد كالعرجون القديم "والنخيل منه الصنوان وهو المتشابه وغير الصنوان وهو المختلف وفى هذا قال بسورة الرعد "نخيل صنوان وغير صنوان "وهو كله يسقى بماء واحد وفى تربة واحدة إلا أنه يخرج مختلف الطعم فيفضل الناس بعض الأصناف على بعض فى الأكل وفى هذا قال بسورة الرعد "نخيل صنوان وغير صنوان يسقى بماء واحد ونفضل بعضها على بعض فى الأكل "والإنسان يستخدم النخل فى الرزق الحسن وهو الأكل والعصير وغير ذلك وفى السكر وهو الخمر وفى هذا قال بسورة النحل "ومن ثمرات النخيل والأعناب تتخذون منه سكرا ورزقا حسنا ".
رضا البطاوى- عضو ممتاز
-
عدد الرسائل : 3617
العمر : 56
العمل : معلم
تاريخ التسجيل : 18/07/2011
مواضيع مماثلة
» جمع القرآن
» نقد كتاب محنتى مع القرآن ومع الله فى القرآن
» هلل فى القرآن
» لو نزل القرآن على جبل
» بما نزل القرآن ؟
» نقد كتاب محنتى مع القرآن ومع الله فى القرآن
» هلل فى القرآن
» لو نزل القرآن على جبل
» بما نزل القرآن ؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى