حصوات الكلى
صفحة 1 من اصل 1
حصوات الكلى
حصوات الكلى :
لأن جميع المرضى بحصوات الكلى يستفيدون من تخفيف تركيز البول، فإن شرب كميات كبيرة من السوائل يبقى ركن العلاج الأساسي. أما طرق العلاج الغذائية والدوائية الأخرى فتعتمد على التركيب الكيميائي للحصوات وللبول.
الشرح :
حصوات الكلى
لأن جميع المرضى بحصوات الكلى يستفيدون من تخفيف تركيز البول، فإن شرب كميات كبيرة من السوائل يبقى ركن العلاج الأساسي. أما طرق العلاج الغذائية والدوائية الأخرى فتعتمد على التركيب الكيميائي للحصوات وللبول:
· الكالسيوم
·أوكزلات
· سيترات
· حمض البول
· مغنيسيوم
·صوديوم
· كرياتينين
والعلامة الوحيدة المفيدة لتخمين كفاية البول المجمع لمدة 24 ساعة هي محتواه من الكرياتينين.
-البول السيستيني:
شرب كميات كافية من السوائل يعتبر ذو أهمية خاصة لمرضى البول السيستيني الذين تتكون لديهم الحصوات خلال ليلة واحدة. السيستين عديم الذوبان بشكل كبير لدرجة أنه يجب على المريض شرب كميات كبيرة من السوائل ، خمسة لترات أو أكثر في اليوم، وعلى مدار الساعة ليتم المحافظة على تركيز مخفف للبول وبشكل مستمر.
- زيادة إفراز الكالسيوم في البول:
في الماضي، أكدت طرق المعالجة على تقليل كمية الكالسيوم في الطعام. النظرة قد تغيرت بالكامل، بعد معرفة أخطار نقص الكالسيوم في الطعام. فلقد أظهرت الدراسات
إن انخفاض كمية الكالسيوم ترتبط بزيادة مخاطر تشكل الحصوات. والتفسير المحتمل لذلك، هو أن الكالسيوم يرتبط بالأكزلات في الأمعاء ونقص كمية الكالسيوم سيؤدي
إلى ازدياد امتصاص الأكزلات من الطعام. التأثير الواقي للكالسيوم الإضافي لوحظ فقط مع الكالسيوم الغذائي (من الطعام وليس من الإضافات الدوائية)، إن جميع مرضى زيادة إفراز الكالسيوم يجب أن يخفضوا كمية الصوديوم في الطعام إلى الغرامين في اليوم ( كما في ارتفاع ضغط الدم ) . في بعض المرضى إنقاص كمية الصوديوم سيخفض إفراز الكالسيوم إلى مستوياته الطّبيعية. معالجة زيادة إفراز الكالسيوم تتطلب في العادة استعمال مدرات البول لتحفز إعادة امتصاص الكالسيوم في الأنبوب الكلوي الأقصى.
-نقص تركيز أملاح السترات في البول:
من أكثر الحالات الشائعة التي تسبب حصوات الكلى والتي تحدث في كل المرضى الذين يصابون بحصوات فوسفات الكالسيوم وفي العديد من المرضى المصابين بحصوات أوكزلات الكالسيوم الغير مترافقة بازدياد الحامضية. إن لم يكون مستوى البوتاسيوم مرتفع في الدم يتم استخدام سترات البوتاسيوم في العلاج.
- زيادة إفراز الأوكزلات في البول:
طرق علاج زيادة إفراز الأوكزلات تتضمن تقييد كميات الأوكزلات التي يتم الحصول عليها. ونتائج الجهود التي تحد من كمية الأوكزلات من الأطعمة مثل الشوكولاتة،المكسرات، السبانخ، التوت، والبنجر (الشمندر) مخيبة أحيانا حتى مع المرضى الأكثر وعيا.
-زيادة إفراز حمض اليوريك (حمض البول):
عقار ألوبيورينول يمنع تكرار حدوث حصوات أوكزلات الكالسيوم في المرضى المصابين بزيادة إفراز حمض البول ويعتبر العلاج المثالي لكل المرضى المصابين بزيادة إفراز حمض البول، سواء كانت الحصوات من أوكزلات الكالسيوم ، حمض البول، أو خليط منهما. تجنب البيورين أساس مجموعة مركبات حمض البول في الجسم من مصادر غذائية كالسمك، الطيور، واللحوم، خاصة لحم الأعضاء (كبد، كلى ،..)، ربما يساعد أيضا في خفض إفراز حمض البول.
لأن جميع المرضى بحصوات الكلى يستفيدون من تخفيف تركيز البول، فإن شرب كميات كبيرة من السوائل يبقى ركن العلاج الأساسي. أما طرق العلاج الغذائية والدوائية الأخرى فتعتمد على التركيب الكيميائي للحصوات وللبول.
الشرح :
حصوات الكلى
لأن جميع المرضى بحصوات الكلى يستفيدون من تخفيف تركيز البول، فإن شرب كميات كبيرة من السوائل يبقى ركن العلاج الأساسي. أما طرق العلاج الغذائية والدوائية الأخرى فتعتمد على التركيب الكيميائي للحصوات وللبول:
· الكالسيوم
·أوكزلات
· سيترات
· حمض البول
· مغنيسيوم
·صوديوم
· كرياتينين
والعلامة الوحيدة المفيدة لتخمين كفاية البول المجمع لمدة 24 ساعة هي محتواه من الكرياتينين.
-البول السيستيني:
شرب كميات كافية من السوائل يعتبر ذو أهمية خاصة لمرضى البول السيستيني الذين تتكون لديهم الحصوات خلال ليلة واحدة. السيستين عديم الذوبان بشكل كبير لدرجة أنه يجب على المريض شرب كميات كبيرة من السوائل ، خمسة لترات أو أكثر في اليوم، وعلى مدار الساعة ليتم المحافظة على تركيز مخفف للبول وبشكل مستمر.
- زيادة إفراز الكالسيوم في البول:
في الماضي، أكدت طرق المعالجة على تقليل كمية الكالسيوم في الطعام. النظرة قد تغيرت بالكامل، بعد معرفة أخطار نقص الكالسيوم في الطعام. فلقد أظهرت الدراسات
إن انخفاض كمية الكالسيوم ترتبط بزيادة مخاطر تشكل الحصوات. والتفسير المحتمل لذلك، هو أن الكالسيوم يرتبط بالأكزلات في الأمعاء ونقص كمية الكالسيوم سيؤدي
إلى ازدياد امتصاص الأكزلات من الطعام. التأثير الواقي للكالسيوم الإضافي لوحظ فقط مع الكالسيوم الغذائي (من الطعام وليس من الإضافات الدوائية)، إن جميع مرضى زيادة إفراز الكالسيوم يجب أن يخفضوا كمية الصوديوم في الطعام إلى الغرامين في اليوم ( كما في ارتفاع ضغط الدم ) . في بعض المرضى إنقاص كمية الصوديوم سيخفض إفراز الكالسيوم إلى مستوياته الطّبيعية. معالجة زيادة إفراز الكالسيوم تتطلب في العادة استعمال مدرات البول لتحفز إعادة امتصاص الكالسيوم في الأنبوب الكلوي الأقصى.
-نقص تركيز أملاح السترات في البول:
من أكثر الحالات الشائعة التي تسبب حصوات الكلى والتي تحدث في كل المرضى الذين يصابون بحصوات فوسفات الكالسيوم وفي العديد من المرضى المصابين بحصوات أوكزلات الكالسيوم الغير مترافقة بازدياد الحامضية. إن لم يكون مستوى البوتاسيوم مرتفع في الدم يتم استخدام سترات البوتاسيوم في العلاج.
- زيادة إفراز الأوكزلات في البول:
طرق علاج زيادة إفراز الأوكزلات تتضمن تقييد كميات الأوكزلات التي يتم الحصول عليها. ونتائج الجهود التي تحد من كمية الأوكزلات من الأطعمة مثل الشوكولاتة،المكسرات، السبانخ، التوت، والبنجر (الشمندر) مخيبة أحيانا حتى مع المرضى الأكثر وعيا.
-زيادة إفراز حمض اليوريك (حمض البول):
عقار ألوبيورينول يمنع تكرار حدوث حصوات أوكزلات الكالسيوم في المرضى المصابين بزيادة إفراز حمض البول ويعتبر العلاج المثالي لكل المرضى المصابين بزيادة إفراز حمض البول، سواء كانت الحصوات من أوكزلات الكالسيوم ، حمض البول، أو خليط منهما. تجنب البيورين أساس مجموعة مركبات حمض البول في الجسم من مصادر غذائية كالسمك، الطيور، واللحوم، خاصة لحم الأعضاء (كبد، كلى ،..)، ربما يساعد أيضا في خفض إفراز حمض البول.
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى