Fear 2: Project Origin
منتديات العلم والعلماء والمخترعين والمبتكرين .... :: منتدي الإنترنت والحاسوب Internet forum and computer
صفحة 1 من اصل 1
Fear 2: Project Origin
Fear 2: Project Origin
• اشتهر الإصدار الأول من لعبة Fear بشخصية Alma الطفلة التي ترتدي رداء أحمر وبريئة،
يستفيد مبرمجو الألعاب الإلكترونية من عوامل عدة لجذب اللاعب وضمان نجاح إصداراتهم، فمنهم من يعتمد على حبكة القصّة الجيدة أو الرسومات العالية الدقة ومنهم من يعتمد على الحركة السريعة التي تدفع المستخدم إلى ترقب المفاجآت طوال مجريات اللعب الخ. إلا أن القليل من تلك الألعاب الالكترونية نجح في دمج جميع تلك المعطيات في إطار واحد أسوة بلعبة
Fear 2 : Project Origin
برمجت لعبة Fear2: Project Origin وصممت مراحلها كافة شركة Monolith Productions الغنية عن التعريف، وهي تكملة للإصدار الأول من لعبة Fear التي صعقت الجمهور بقصّتها المخيفة ومشاهدها الدموية وأحداثها الجريئة، ونجح الإصدار الثاني هذا في تكملة روحية القصة السابقة وإدخال اللاعب بطريقة سلسة ضمن حبكة قصة جديدة كلياً.
اشتهر الإصدار الأول من لعبة Fear بشخصية Alma الطفلة التي ترتدي رداء أحمر وبريئة، كما يبدو للوهلة الأولى، إنما تملك في الحقيقة قوى تخاطرية كبيرة تغذّيها روحها الشريرة، قادرة على تدمير العالم بأكمله.
تدور أحداث هذا الجزء الأول حول صراع الشخصية التي تنتحلها مع Alma في محاولة لإنقاذ العالم من شرها وتنتهي اللعبة بشكل فجائي غامض حين يحصل انفجار نووي يودي بحياتك بعد دقائق من اكتشافك حقيقة الطفلة الشريرة التي تحاول قتلها.
يستأنف الإصدار الثاني Project Originحبكة تلك اللعبة من منظار آخر، إذ تبدأ أحداثه قبل 30 دقيقة من انتهاء مجريات الإصدار الأول وحصول الانفجار النووي، حيث الشريرة Alma ما زالت حرّة طليقة وأنت تنتحل شخصية الضابط Michael Becket من فرقة Delta Force وتحاول إلقاء القبض على Genevieve Aristide رئيس شركة Armacham. ثم يحصل الانفجار النووي الذي أنهى الجزء الأول ما يساعد الرئيس Genevieve على الهرب من قبضتك ويؤدي إلى إدخالك المستشفى للمعالجة، فيتم تزويدك بردود فعل متفوقة Hyper reflexes تخولك تخفيف سرعة الزمن وتفادي الرصاص وحتى التصويب على القنابل وإصاباتها في الهواء عند استهدافك. تؤدي تلك الخاصيات المتقدمة لاإراديا إلى فتح وسيلة تواصل في عالم الماورائيات بينك وبين Alma حيث يندمج الواقع بالخيال وتطاردك الرؤى المرعبة الواحدة تلو الأخرى.
نجح مبرمجو لعبة Fear 2: Project Origin في التوفيق بين سرعة الحركة والإثارة المتوافرة في الألعاب التصويبية عادة واللحظات المرعبة المليئة بالمفاجآت والشعور بالخوف الممكن اختباره عند مشاهدة أحد أفلام الرعب، إذ تطاردك الأطياف المروعة والأحاسيس بأنك ملاحق طوال مدة اللعب. تساعد الرسومات الدقيقة ومقاطع الأفلام على الاندماج في هذا العالم المخيف، تدعمها الموسيقى المثيرة للأعصاب التي تبقي اللاعب متيقظاً يترقب المفاجآت السيئة.
في ما يتعلق بالمعارك تتراوح بين السريعة حيث يتوجب مواجهة عدد كبير من مناصري Alma في الوقت نفسه والبطيئة حيث يصبح العدو أقل عدداً إنما يصعب التغلب عليه. ستجد نفسك في معظم الأحيان منغمساً في معارك ضارية مع المرتزقة والنينجا المدججين بالسلاح أسوة بالإصدار الأول. أما جديد الإصدار الثاني فهو عدو شرس قادر على إيقاظ جثث الأموات وتسخيرها لصالحه أثناء القتال. تساعد القوى الخارقة المكتسبة حديثاً خصوصاً تلك المتعلقة بالقدرة على التحكم بسرعة الزمن شخصية الضابط Michael Becket التي تنتحلها على مواجهة الأعداء وتعطيه الأفضلية خلال المعارك من دون التأثير على نوعية اللعب.
يستفيد الإصدار الثاني من لعبة Fear من أحدث التكنولوجيا المتوافرة في مجال صناعة الألعاب الالكترونية لتأمين سلاسة كبيرة أثناء اللعب وتوفير قدرة عالية على تواصل اللاعب مع محيطه الافتراضي أسوة بالحياة الواقعية تماماً، كالاستفادة من الطاولات أو الأشياء المتوافرة ضمن مرحلة معيّنة على سبيل المثال واستعمالها كدروع واقية عند احتدام المعارك.
الرأي
تجمع لعبة Fear 2: Project Origin بين المواقف المرعبة والحركة الدائمة وهي متوافرة لأجهزة الكمبيوتر ومشغلي الألعاب Xbox 360 وPlaystation 3 على حد سواء وستضمن ساعات طويلة من المرح والإثارة لمحبي هذا النوع من الألعاب الكترونية.
• اشتهر الإصدار الأول من لعبة Fear بشخصية Alma الطفلة التي ترتدي رداء أحمر وبريئة،
يستفيد مبرمجو الألعاب الإلكترونية من عوامل عدة لجذب اللاعب وضمان نجاح إصداراتهم، فمنهم من يعتمد على حبكة القصّة الجيدة أو الرسومات العالية الدقة ومنهم من يعتمد على الحركة السريعة التي تدفع المستخدم إلى ترقب المفاجآت طوال مجريات اللعب الخ. إلا أن القليل من تلك الألعاب الالكترونية نجح في دمج جميع تلك المعطيات في إطار واحد أسوة بلعبة
Fear 2 : Project Origin
برمجت لعبة Fear2: Project Origin وصممت مراحلها كافة شركة Monolith Productions الغنية عن التعريف، وهي تكملة للإصدار الأول من لعبة Fear التي صعقت الجمهور بقصّتها المخيفة ومشاهدها الدموية وأحداثها الجريئة، ونجح الإصدار الثاني هذا في تكملة روحية القصة السابقة وإدخال اللاعب بطريقة سلسة ضمن حبكة قصة جديدة كلياً.
اشتهر الإصدار الأول من لعبة Fear بشخصية Alma الطفلة التي ترتدي رداء أحمر وبريئة، كما يبدو للوهلة الأولى، إنما تملك في الحقيقة قوى تخاطرية كبيرة تغذّيها روحها الشريرة، قادرة على تدمير العالم بأكمله.
تدور أحداث هذا الجزء الأول حول صراع الشخصية التي تنتحلها مع Alma في محاولة لإنقاذ العالم من شرها وتنتهي اللعبة بشكل فجائي غامض حين يحصل انفجار نووي يودي بحياتك بعد دقائق من اكتشافك حقيقة الطفلة الشريرة التي تحاول قتلها.
يستأنف الإصدار الثاني Project Originحبكة تلك اللعبة من منظار آخر، إذ تبدأ أحداثه قبل 30 دقيقة من انتهاء مجريات الإصدار الأول وحصول الانفجار النووي، حيث الشريرة Alma ما زالت حرّة طليقة وأنت تنتحل شخصية الضابط Michael Becket من فرقة Delta Force وتحاول إلقاء القبض على Genevieve Aristide رئيس شركة Armacham. ثم يحصل الانفجار النووي الذي أنهى الجزء الأول ما يساعد الرئيس Genevieve على الهرب من قبضتك ويؤدي إلى إدخالك المستشفى للمعالجة، فيتم تزويدك بردود فعل متفوقة Hyper reflexes تخولك تخفيف سرعة الزمن وتفادي الرصاص وحتى التصويب على القنابل وإصاباتها في الهواء عند استهدافك. تؤدي تلك الخاصيات المتقدمة لاإراديا إلى فتح وسيلة تواصل في عالم الماورائيات بينك وبين Alma حيث يندمج الواقع بالخيال وتطاردك الرؤى المرعبة الواحدة تلو الأخرى.
نجح مبرمجو لعبة Fear 2: Project Origin في التوفيق بين سرعة الحركة والإثارة المتوافرة في الألعاب التصويبية عادة واللحظات المرعبة المليئة بالمفاجآت والشعور بالخوف الممكن اختباره عند مشاهدة أحد أفلام الرعب، إذ تطاردك الأطياف المروعة والأحاسيس بأنك ملاحق طوال مدة اللعب. تساعد الرسومات الدقيقة ومقاطع الأفلام على الاندماج في هذا العالم المخيف، تدعمها الموسيقى المثيرة للأعصاب التي تبقي اللاعب متيقظاً يترقب المفاجآت السيئة.
في ما يتعلق بالمعارك تتراوح بين السريعة حيث يتوجب مواجهة عدد كبير من مناصري Alma في الوقت نفسه والبطيئة حيث يصبح العدو أقل عدداً إنما يصعب التغلب عليه. ستجد نفسك في معظم الأحيان منغمساً في معارك ضارية مع المرتزقة والنينجا المدججين بالسلاح أسوة بالإصدار الأول. أما جديد الإصدار الثاني فهو عدو شرس قادر على إيقاظ جثث الأموات وتسخيرها لصالحه أثناء القتال. تساعد القوى الخارقة المكتسبة حديثاً خصوصاً تلك المتعلقة بالقدرة على التحكم بسرعة الزمن شخصية الضابط Michael Becket التي تنتحلها على مواجهة الأعداء وتعطيه الأفضلية خلال المعارك من دون التأثير على نوعية اللعب.
يستفيد الإصدار الثاني من لعبة Fear من أحدث التكنولوجيا المتوافرة في مجال صناعة الألعاب الالكترونية لتأمين سلاسة كبيرة أثناء اللعب وتوفير قدرة عالية على تواصل اللاعب مع محيطه الافتراضي أسوة بالحياة الواقعية تماماً، كالاستفادة من الطاولات أو الأشياء المتوافرة ضمن مرحلة معيّنة على سبيل المثال واستعمالها كدروع واقية عند احتدام المعارك.
الرأي
تجمع لعبة Fear 2: Project Origin بين المواقف المرعبة والحركة الدائمة وهي متوافرة لأجهزة الكمبيوتر ومشغلي الألعاب Xbox 360 وPlaystation 3 على حد سواء وستضمن ساعات طويلة من المرح والإثارة لمحبي هذا النوع من الألعاب الكترونية.
منتديات العلم والعلماء والمخترعين والمبتكرين .... :: منتدي الإنترنت والحاسوب Internet forum and computer
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى