آثار وادي البوين
منتديات العلم والعلماء والمخترعين والمبتكرين .... :: منتدي الثقافة والمعلومات العامة Culture and Public Information
صفحة 1 من اصل 1
آثار وادي البوين
آثار وادي البوين
آثار وادي البوين
المجموعة الأثرية في وادي البوين –
ايرلندا
المواقع
الثلاثة الأساسية التي ترقى إلى عصور ما قبل التاريخ من مجموعة برو نا
بوين، نيوغرانج ،
ونوث ودوث
على الضفة الشمالية للـ”بوين” على بعد 50 كم شمال دابلن. وتشكل هذه
المجموعة بفضل قياساتها ونوعيتها المثل الأبرز
عن مجموعة
مغليثيّة من عصور ما قبل التاريخ موجودة في أوروبا، مع تركز للنصب ذات
الوظائف الاجتماعية والاقتصادية والدينية والجنائزية
المجموعة
الأثرية في وادي البوين
المجموعة
الأثرية في وادي البوين
المجموعة
الأثرية في وادي البوين
المجموعة الأثرية في وادي البوين
آثار وادي البوين
المجموعة الأثرية في وادي البوين –
ايرلندا
المواقع
الثلاثة الأساسية التي ترقى إلى عصور ما قبل التاريخ من مجموعة برو نا
بوين، نيوغرانج ،
ونوث ودوث
على الضفة الشمالية للـ”بوين” على بعد 50 كم شمال دابلن. وتشكل هذه
المجموعة بفضل قياساتها ونوعيتها المثل الأبرز
عن مجموعة
مغليثيّة من عصور ما قبل التاريخ موجودة في أوروبا، مع تركز للنصب ذات
الوظائف الاجتماعية والاقتصادية والدينية والجنائزية
المجموعة
الأثرية في وادي البوين
المجموعة
الأثرية في وادي البوين
المجموعة
الأثرية في وادي البوين
المجموعة الأثرية في وادي البوين
رد: آثار وادي البوين
مدينة ألأقصر
مدينة ألأقصر في مصر
الأقصر عاصمة مصر القديمة وتبعد من العاصمة
الحالية القاهرة 670كيلومتر و مدينة تاريخية تقع في وسط محافظة قنا صعيد
مصر العليا الصعيد الجواني يحدها من الجنوب مركز إسنا ومن الشمال مركز قوص
ومن الشرق محافظة البحر الأحمر ومن الغرب مركز أرمنت وحدود محافظة الوادي
الجديد. مدينة الأقصر لها طابع فريد
الأسماء التي اطلقت على الأقصر في تاريخها
منها، واشهرها مدينة المائة باب، ومدينة الشمس، ومدينة النور، ومدينة
الصولجان، واطلق عليها العرب هذا الاسم: الأقصر، جمع قصر، مع بداية الفتح
الإسلامي لمصر. وهي تعتبر أهم مشتى سياحي في مصر وبؤرة جذب لعشاق الحضارة
الفرعونية. وتمتاز المدينة بطابعها الفريد الذي يميزها عن جميع بقاع
العالم، حيث تعد من أهم مناطق الجذب السياحي في مصر، وتضم أكثر قدر من
الآثار القديمة، التي لا يخلو مكان فيها من اثر ناطق بعظمة قدماء المصريين
قبل الميلاد بآلاف السنين
الاقصر
(مصر)
وتضم الأقصر الكثير من الآثار، أهمها معبد
الأقصر ومعابد الكرنك ومتحف المدينة ومقابر وادي الملوك والملكات والمعابد
الجنائزية، ومقابر الأشراف وغيرها من الآثار الخالدة. وكانت الأقصر شهدت
اهتماما كبيرا بترميم آثارها ومتاحفها خلال السنوات الماضية، حيث تم افتتاح
الطابق الثالث لمعبد الملكة حتشبسوت للمرة الأولى بعد ترميمه، كما يجري
الانتهاء من ترميم مقبرة حور محب اكبر واهم مقابر وادي الملوك، اضافة الى
تركيب بوابات الكترونية لجميع المواقع الاثرية المفتوحة لتأمينها ضد السرقة
تعتبر مدينة طيبة أو الأقصر الأثرية في
جنوب مصر من أهم المدن الأثرية في العالم. ومن آثار المدينة الشهيرة: معبد
الأقصر معبد الكرنك، معبد الدير البحري أو معبد حتشبسوت، تمثالي ممنون،
معبد دير المدينة، مدينة هابو، معبد الرمسيوم، معبد سيتي الأول بالقرنة،
مقابر وادي الملوك ومن أهم الملوك في هذا الوادي 1 مقابر الملك توت عنخ
آمون، مقبرة سيتي الأول، مقبرة رمسيس الثالث، مقبره رمسيس السادس ومقبره
حور محب. ويوجد أيضا غربي الأقصر مقابر وادي الملكات. ومن أهم مابها من
مقابر مقبره الملكة نفرتاري. مجمع
وتجذب الأقصر الشريحة الأكبر من السياحة الثقافية الوافدة إلى مصر، وتعتبر
الأقصر مخزن الحضارة المصرية القديمة وفيها أكثر من «800» منطقة ومزار اثري
تضم أروع ما ورثته مصر من تراث انساني. ظلت الأقصر ( طيبة)، عاصمة لمصر
حتى بداية الأسرة السادسة الفرعونية، حين انتقلت العاصمة إلى منف في الشمال
.
وهي مدينة تعود لعصور ماقبل التاريخ حيث تعد من أشهر المدن الأثرية في
العالم وتحتوي على العديد من المعابد والمقابر ومن أشهرها معبد الأقصر
ومعابد الكرنك والتي تعد أكبر دور عبادة في العالم. من اسمائها طيبة ومدينة
ذات المائة باب وطيبة الأقصر لكثرة القصور القصيرة سميت الأقصر به ثلث
آثار العالم
مدينة ألأقصر في مصر
الأقصر عاصمة مصر القديمة وتبعد من العاصمة
الحالية القاهرة 670كيلومتر و مدينة تاريخية تقع في وسط محافظة قنا صعيد
مصر العليا الصعيد الجواني يحدها من الجنوب مركز إسنا ومن الشمال مركز قوص
ومن الشرق محافظة البحر الأحمر ومن الغرب مركز أرمنت وحدود محافظة الوادي
الجديد. مدينة الأقصر لها طابع فريد
الأسماء التي اطلقت على الأقصر في تاريخها
منها، واشهرها مدينة المائة باب، ومدينة الشمس، ومدينة النور، ومدينة
الصولجان، واطلق عليها العرب هذا الاسم: الأقصر، جمع قصر، مع بداية الفتح
الإسلامي لمصر. وهي تعتبر أهم مشتى سياحي في مصر وبؤرة جذب لعشاق الحضارة
الفرعونية. وتمتاز المدينة بطابعها الفريد الذي يميزها عن جميع بقاع
العالم، حيث تعد من أهم مناطق الجذب السياحي في مصر، وتضم أكثر قدر من
الآثار القديمة، التي لا يخلو مكان فيها من اثر ناطق بعظمة قدماء المصريين
قبل الميلاد بآلاف السنين
الاقصر
(مصر)
وتضم الأقصر الكثير من الآثار، أهمها معبد
الأقصر ومعابد الكرنك ومتحف المدينة ومقابر وادي الملوك والملكات والمعابد
الجنائزية، ومقابر الأشراف وغيرها من الآثار الخالدة. وكانت الأقصر شهدت
اهتماما كبيرا بترميم آثارها ومتاحفها خلال السنوات الماضية، حيث تم افتتاح
الطابق الثالث لمعبد الملكة حتشبسوت للمرة الأولى بعد ترميمه، كما يجري
الانتهاء من ترميم مقبرة حور محب اكبر واهم مقابر وادي الملوك، اضافة الى
تركيب بوابات الكترونية لجميع المواقع الاثرية المفتوحة لتأمينها ضد السرقة
تعتبر مدينة طيبة أو الأقصر الأثرية في
جنوب مصر من أهم المدن الأثرية في العالم. ومن آثار المدينة الشهيرة: معبد
الأقصر معبد الكرنك، معبد الدير البحري أو معبد حتشبسوت، تمثالي ممنون،
معبد دير المدينة، مدينة هابو، معبد الرمسيوم، معبد سيتي الأول بالقرنة،
مقابر وادي الملوك ومن أهم الملوك في هذا الوادي 1 مقابر الملك توت عنخ
آمون، مقبرة سيتي الأول، مقبرة رمسيس الثالث، مقبره رمسيس السادس ومقبره
حور محب. ويوجد أيضا غربي الأقصر مقابر وادي الملكات. ومن أهم مابها من
مقابر مقبره الملكة نفرتاري. مجمع
وتجذب الأقصر الشريحة الأكبر من السياحة الثقافية الوافدة إلى مصر، وتعتبر
الأقصر مخزن الحضارة المصرية القديمة وفيها أكثر من «800» منطقة ومزار اثري
تضم أروع ما ورثته مصر من تراث انساني. ظلت الأقصر ( طيبة)، عاصمة لمصر
حتى بداية الأسرة السادسة الفرعونية، حين انتقلت العاصمة إلى منف في الشمال
.
وهي مدينة تعود لعصور ماقبل التاريخ حيث تعد من أشهر المدن الأثرية في
العالم وتحتوي على العديد من المعابد والمقابر ومن أشهرها معبد الأقصر
ومعابد الكرنك والتي تعد أكبر دور عبادة في العالم. من اسمائها طيبة ومدينة
ذات المائة باب وطيبة الأقصر لكثرة القصور القصيرة سميت الأقصر به ثلث
آثار العالم
رد: آثار وادي البوين
مدينة تيمقاد الاثرية
مدينة تيمقاد
الاثرية
الاثار الرومانية
مدينة تيمقاد مدينة أثرية رومانية كانت تسمّى THAMUGADI بُنيت سنة 100ميلادي في عهد تراجان ، و كانت في بداية الأمر
تلعب دورًا دفاعيًا لتصبح فيما بعد مركزًا حضاريًا .
وهي مدينة
كاملة بمختلف مرافقها ، بنيت على هيئة شبه مربّع طول أضلاعه 354×324م .
بنيت بشكل لوحة شطرنج بواسطة طريقين رئيسيين شمال – جنوب CARDO MAXIMUS) ) و شرق – غرب (DOCUMANUS
MAXIMUS) ثم طرق فرعية موازية للطريقين السابقين . و تشكّل عند
تقاطعهما مربّعات طول أضلاعها 20م خصّصت لبناء المنازل . و مع مرور الوقت
ازداد عدد سكان المدينة ، فهدمت الأسوار التي كانت تحيط بالمدينة ، و بنيت
بها أحياء جديدة بشكل خاص في الجهة الشرقية للمدينة
آثار رومانية بالجزائر
و مما يجعل مدينة تيمقاد
مدينة فريدة من نوعها في العالم ، أنها لا تزال تحتفظ بتصميمها الأولي ، و
بكل مرافقها العامة ممّا يجعلها المثال النموذجي للمدينة الرومانية .
تقع تيمقاد
على بعد 32 كلم شرق ولاية باتنة، عاصمة الأوراس، أكثر من 450 كلم جنوب شرق
الجزائر العاصمة، وقد بناها الرومان في سنة 100 ميلادية في عهد الإمبراطور تراجان الذي أمر ببنائها لأغراض
استراتيجية لكنها تحولت إلى مركز سكاني، وقد شُيدت على مساحة 11 هكتاراً في
البداية، وسماها الرومان تاموقادي، وتحظى المدينة الأصلية بتصميم جميل؛ إذ
يشقها طريقان كبيران متقاطعان من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب
ينتهي كل شارع ببابين كبيرين في طرفيه يزينهما قوسان ضخمان لكنهما مزينان
بحجارة وأعمدة منحوتة بإتقان، ثم بنى الرومان مجموعة من السكنات
والمرافق التي عادة ما
يحرصون على تشييدها في مدنهم، وأحاطوا المدينة بجدار كبير لحمايتها. ومن
المرافق التي لا تزال آثارها واضحة للعيان الفوروم أو الساحة العمومية
ويحيط بها المجلس البلدي ومعبد الإمبراطور وقصر العدالة إلى جانب السوق
العمومي والمحلات التجارية، وغير بعيد عنها شُيد المسرح لإقامة التظاهرات
الاحتفالية المختلفة. وابتداءً من النصف الثاني للقرن الثاني ميلادي، عرفت
المدينة تطوراً عمرانياً هاماً تطلب مساحات إضافية، فظهرت أحياء سكنية
جديدة وشُيدت المعابد و14 حماماً عمومياً كبيراً. وبلغ التطور العمراني
ذروته في القرن الثالث الميلادي؛ إذ بُنيت منشآت جديدة مثل المكتبة
العمومية والسوق ومساكن أوسع وأكثر رفاهية. وفي القرن الخامس ميلادي، احتل
الوندال المدينة ودام احتلالهم قرابة قرن انتهى بعد أن حل البيزنطيون محلهم
فقاموا بنهب الكثير من المعالم الرومانية وتقويض معبد ضخم لبناء قلعة
بيزنطية غير بعيد عن المدينة الرومانية
ومع حلول
الفتح الإسلامي ابتداءً من القرن السابع الميلادي، ينتهي العهد البيزنطي
وتتحول الحياة الحضرية بالمدينة إلى مدن أخرى أسسها الفاتحون مثل: بغاي،
وطبنة. وبعد قرون من التغيرات العمرانية، غمرت الأتربة المدينة ولفها
النسيان، إلا أن الفرنسيين شرعوا في التنقيب عنها ابتداءً من عام 1880
وبقيت الأبحاث الأثرية قائمة إلى غاية استقلال الجزائر في صيف .1962 أبرزت
التنقيبات المدينة الأصلية التي بناها الإمبراطور تراجاس، وأقام الفرنسيون
متحفاً نقلوا إليه مجموعة من التحف الأثرية الثمينة لحمايتها من النهب
والتلف ومنها جرار وأدوات فخارية ولوحات فسيفسائية جميلة كانت تغطي أرضية
المساكن الخاصة والحمامات العمومية ومجموعة من التماثيل والنصب التي تعطي
كلها صورة عن معتقدات أهل تاموقادي عبر الكتابات والرسوم المنقوشة عليها
والتي تقود إلى التعرف على تاريخ الأفراد والمدينة، وهي نصب موضوعة لتقديس
الأموات أمامها صحون لاعتقاد الرومان أن أرواح الموتى تستيقظ لتأكل
التجول في
مدينة تيمقاد الأثرية ممتع للغاية، خاصة إذا صادفت دليلاً متمكناً يشرح لك
بإسهاب خلفيات تشييد البنايات والطرق والمرافق المختلفة بتلك الطريقة
المتناسقة الجميلة، ومنها تتعرف على نمط معيشة الرومان، وتتأكد من ذوقهم
الفني والمعيشي الرفيع؛ إذ لم يغفلوا بناء أي مرفق خاص بحياتهم الاقتصادية
أو الثقافية أو الدينية؛ الأسواق، المتاجر، الحمامات، المسرح، المكتبة،
المعابد، بيوت التعميد.أهم ما لفت انتباهنا ونحن نتجول في تاموقادي هو وجود
ساعة شمسية في قلب الساحة العمومية الفوروم وهي عبارة عن خطوط طويلة
متعامدة تحدد الوقت للسكان انطلاقاً من انعكاس أشعة الشمس على مختلف هذه
الخطوط، كما تتميز المدينة باحتوائها على مكتبة عمومية بها 8 رفوف للكتب،
أربعة على اليمين وأربعة على اليسار، وهي ثاني مكتبة رومانية في العالم
آنذاك
المسرح الروماني-تيمغاد
أعمدة الكابيتول
ماكسيموس-تيمغاد
مدينة تيمقاد
الاثرية
الاثار الرومانية
مدينة تيمقاد مدينة أثرية رومانية كانت تسمّى THAMUGADI بُنيت سنة 100ميلادي في عهد تراجان ، و كانت في بداية الأمر
تلعب دورًا دفاعيًا لتصبح فيما بعد مركزًا حضاريًا .
وهي مدينة
كاملة بمختلف مرافقها ، بنيت على هيئة شبه مربّع طول أضلاعه 354×324م .
بنيت بشكل لوحة شطرنج بواسطة طريقين رئيسيين شمال – جنوب CARDO MAXIMUS) ) و شرق – غرب (DOCUMANUS
MAXIMUS) ثم طرق فرعية موازية للطريقين السابقين . و تشكّل عند
تقاطعهما مربّعات طول أضلاعها 20م خصّصت لبناء المنازل . و مع مرور الوقت
ازداد عدد سكان المدينة ، فهدمت الأسوار التي كانت تحيط بالمدينة ، و بنيت
بها أحياء جديدة بشكل خاص في الجهة الشرقية للمدينة
آثار رومانية بالجزائر
و مما يجعل مدينة تيمقاد
مدينة فريدة من نوعها في العالم ، أنها لا تزال تحتفظ بتصميمها الأولي ، و
بكل مرافقها العامة ممّا يجعلها المثال النموذجي للمدينة الرومانية .
تقع تيمقاد
على بعد 32 كلم شرق ولاية باتنة، عاصمة الأوراس، أكثر من 450 كلم جنوب شرق
الجزائر العاصمة، وقد بناها الرومان في سنة 100 ميلادية في عهد الإمبراطور تراجان الذي أمر ببنائها لأغراض
استراتيجية لكنها تحولت إلى مركز سكاني، وقد شُيدت على مساحة 11 هكتاراً في
البداية، وسماها الرومان تاموقادي، وتحظى المدينة الأصلية بتصميم جميل؛ إذ
يشقها طريقان كبيران متقاطعان من الشرق إلى الغرب ومن الشمال إلى الجنوب
ينتهي كل شارع ببابين كبيرين في طرفيه يزينهما قوسان ضخمان لكنهما مزينان
بحجارة وأعمدة منحوتة بإتقان، ثم بنى الرومان مجموعة من السكنات
والمرافق التي عادة ما
يحرصون على تشييدها في مدنهم، وأحاطوا المدينة بجدار كبير لحمايتها. ومن
المرافق التي لا تزال آثارها واضحة للعيان الفوروم أو الساحة العمومية
ويحيط بها المجلس البلدي ومعبد الإمبراطور وقصر العدالة إلى جانب السوق
العمومي والمحلات التجارية، وغير بعيد عنها شُيد المسرح لإقامة التظاهرات
الاحتفالية المختلفة. وابتداءً من النصف الثاني للقرن الثاني ميلادي، عرفت
المدينة تطوراً عمرانياً هاماً تطلب مساحات إضافية، فظهرت أحياء سكنية
جديدة وشُيدت المعابد و14 حماماً عمومياً كبيراً. وبلغ التطور العمراني
ذروته في القرن الثالث الميلادي؛ إذ بُنيت منشآت جديدة مثل المكتبة
العمومية والسوق ومساكن أوسع وأكثر رفاهية. وفي القرن الخامس ميلادي، احتل
الوندال المدينة ودام احتلالهم قرابة قرن انتهى بعد أن حل البيزنطيون محلهم
فقاموا بنهب الكثير من المعالم الرومانية وتقويض معبد ضخم لبناء قلعة
بيزنطية غير بعيد عن المدينة الرومانية
ومع حلول
الفتح الإسلامي ابتداءً من القرن السابع الميلادي، ينتهي العهد البيزنطي
وتتحول الحياة الحضرية بالمدينة إلى مدن أخرى أسسها الفاتحون مثل: بغاي،
وطبنة. وبعد قرون من التغيرات العمرانية، غمرت الأتربة المدينة ولفها
النسيان، إلا أن الفرنسيين شرعوا في التنقيب عنها ابتداءً من عام 1880
وبقيت الأبحاث الأثرية قائمة إلى غاية استقلال الجزائر في صيف .1962 أبرزت
التنقيبات المدينة الأصلية التي بناها الإمبراطور تراجاس، وأقام الفرنسيون
متحفاً نقلوا إليه مجموعة من التحف الأثرية الثمينة لحمايتها من النهب
والتلف ومنها جرار وأدوات فخارية ولوحات فسيفسائية جميلة كانت تغطي أرضية
المساكن الخاصة والحمامات العمومية ومجموعة من التماثيل والنصب التي تعطي
كلها صورة عن معتقدات أهل تاموقادي عبر الكتابات والرسوم المنقوشة عليها
والتي تقود إلى التعرف على تاريخ الأفراد والمدينة، وهي نصب موضوعة لتقديس
الأموات أمامها صحون لاعتقاد الرومان أن أرواح الموتى تستيقظ لتأكل
التجول في
مدينة تيمقاد الأثرية ممتع للغاية، خاصة إذا صادفت دليلاً متمكناً يشرح لك
بإسهاب خلفيات تشييد البنايات والطرق والمرافق المختلفة بتلك الطريقة
المتناسقة الجميلة، ومنها تتعرف على نمط معيشة الرومان، وتتأكد من ذوقهم
الفني والمعيشي الرفيع؛ إذ لم يغفلوا بناء أي مرفق خاص بحياتهم الاقتصادية
أو الثقافية أو الدينية؛ الأسواق، المتاجر، الحمامات، المسرح، المكتبة،
المعابد، بيوت التعميد.أهم ما لفت انتباهنا ونحن نتجول في تاموقادي هو وجود
ساعة شمسية في قلب الساحة العمومية الفوروم وهي عبارة عن خطوط طويلة
متعامدة تحدد الوقت للسكان انطلاقاً من انعكاس أشعة الشمس على مختلف هذه
الخطوط، كما تتميز المدينة باحتوائها على مكتبة عمومية بها 8 رفوف للكتب،
أربعة على اليمين وأربعة على اليسار، وهي ثاني مكتبة رومانية في العالم
آنذاك
المسرح الروماني-تيمغاد
أعمدة الكابيتول
ماكسيموس-تيمغاد
رد: آثار وادي البوين
الكتابات القديمة
الخطوط و الكتابات
القديمة
عرفت الجزيرة العربية
في الأزمة القديمة ظهور أنواع من الكتابات منها
اولا : الخط السبئي (المسند
الخط المسندي أو
خط المسند هو الأبجدية العربية الجنوبية القديمة هو الخط الأساسي ويطلق
عليه بعض المؤرخين الخط المسند الحميري لارتباطه بالحضارة اليمنية الحميريه
، وقد وجدت نقوش لهذا الخط في جنوب الجزيرة العربيه وبلاد النهرين والعراق
صورة
لخط المسند
وقد تمكن باحثو
الآثار من الوصول إلى الكثير من آثار الحضارات القديمه في جنوب الجزيرة
العربيه من خلال قراءة النقوش المكتوبه على الصخور وفي المغارات وعلى بقية القلاع والقبور
والأبراج القديمه بهذا الخط
الكتابة
السبئية أو خط المسند
وتنتشر كتابات
الخط المسند في الجزيرة العربية بشكل كبير على الصخور في أماكن متفرقه لم
يطلع عليها المهتمين حتى الآن ، ففي متن هذه النقوش يكمن تاريخ هذه المنطقة الذي لم ينظر
إليه المختصون بدراسة الآثار حتى الآن
ثانيا
: الخط الثمودي
إن اﻟثمودية تسمية جامعة لعدد كبير
من النقوش المكتشفة في شمال شبه الجزيرة العربية والمكتوبة وما جاورها
العائدة إلى ما بين 1700 و 200 قبل الميلاد وهي مكتوبة بعدة لهجات من لغات
شمال الجزيرة العربية القديمة. سميت باسم الثمودية نسبة إلى مدينة ثمود
باليمن حيث اكتشفت هناك أول مرة توجد على الصخور وكثير من الجبال
الخط
الثمودي
مع اختلاف في
رسم الحروف فبعضها يكتب مقلوباً والبعض الأخر معكوساً، ولا يوجد نمط محدد
للكتابة أو النقش فقد تبدأ من أعلى الحجر أو الصخرة أو تبدأ من أسفله،وأيضا
قد تكون من اليمين أو اليسار، وبصفة عامة فإن اللغة الثمودية- وكما يوضح
المتخصصون هي لغة عربية شمالية لا تفترق كثيرا عن عربية الجاهلية وعربية
الإسلام، وكثير من كلماتها نستخدمه في وقتنا الحالي
ثالثا : الكتابة الصفائية
الصفائية أو الصفوية تسمية جامعة لعدد كبير من النقوش
المكتشفة في بادية الشام وما جاورها العائدة إلى ما بين 1000 ق.م و 400 م.
نسبة إلى تلال صفا الواقعة شرقي اللجاة في حوران
هذه
النقوشِ غالباً كتبت مِن قِبل الكنعانيون والبدوِ الساميينِ. وترجع إلى
القرنين الأول والثاني بعد الميلاد· حيث اكتشفت أول مرة عام 1857 في
المنطقة الجنوبية الشرقيةِ لسوريا.
الكتابة
الصفائية
كتابة صفوية نصف دائرية
(صورة الكتابة الصفوية
رقم 1حجر
عليه كتابة صفوية نصف دائرية كتب من اليسار إلى اليمين وبخط غائر وبطريقة
النقر . وهذا النقش للتعريف بالكاتب
كتابة صفوية
رابعا : الكتابات السامية
إن أول كتابة
ظهرت في التاريخ هي الكتابة المسمارية التي اخترعها السومريون، وهم شعب
مجهول الأصل. وكانت الكتابة المسمارية في الأصل كتابة صُوَرِيَّة بمعنى أنه
إذا أراد الكاتب أن يكتب الكلمة الدالة على الرجل فإنه يرسم هيئة الرجل،
لتتخذ أشكالاً مجردة هي أشكال المسامير ـ ومن ثمة تسميتها بالكتابة
المسمارية ، فلقد استعمل الرافدينيون الطين والماء والقصب في الكتابة،
فصنعوا ألواحاً من الطين مربعة أو مستطيلة، واستعملوا في الكتابة قلماً من
القصب كانوا يغرزونه في الطين وهو رطب ثم يخطون ما يريدون تدوينه من
النصوص، ثم يطبخون الألواح الطينية في التنور فتشد وتصلب لتبقى حتى اليوم.
ومن الجدير بالذكر أن غرزة القلم في الطين كانت تكوّن مثلثاً في اللوح أشبه
ما يكون برأس المسمار، تتبعه خطوط مستقيمة نحو الأسفل أو اليسار، مما أدى
إلى نشوء أشكال تشبه المسامير التقليدية،
الكتابات السامية
خامسا
: الكتابة الديدانية اللحيانية
نقوش تمثل الكتابة الديدانية اللحيانية
وهذه نماذج من آثار حضارة سبأ باليمن جنوب الجزيرة العربية حيث تظهر رسومات الخط المسند السبئي
على جدران الاثار
صورة الخط المسند السبئي
صورة الخط المسند السبئي
الخطوط و الكتابات
القديمة
عرفت الجزيرة العربية
في الأزمة القديمة ظهور أنواع من الكتابات منها
اولا : الخط السبئي (المسند
الخط المسندي أو
خط المسند هو الأبجدية العربية الجنوبية القديمة هو الخط الأساسي ويطلق
عليه بعض المؤرخين الخط المسند الحميري لارتباطه بالحضارة اليمنية الحميريه
، وقد وجدت نقوش لهذا الخط في جنوب الجزيرة العربيه وبلاد النهرين والعراق
صورة
لخط المسند
وقد تمكن باحثو
الآثار من الوصول إلى الكثير من آثار الحضارات القديمه في جنوب الجزيرة
العربيه من خلال قراءة النقوش المكتوبه على الصخور وفي المغارات وعلى بقية القلاع والقبور
والأبراج القديمه بهذا الخط
الكتابة
السبئية أو خط المسند
وتنتشر كتابات
الخط المسند في الجزيرة العربية بشكل كبير على الصخور في أماكن متفرقه لم
يطلع عليها المهتمين حتى الآن ، ففي متن هذه النقوش يكمن تاريخ هذه المنطقة الذي لم ينظر
إليه المختصون بدراسة الآثار حتى الآن
ثانيا
: الخط الثمودي
إن اﻟثمودية تسمية جامعة لعدد كبير
من النقوش المكتشفة في شمال شبه الجزيرة العربية والمكتوبة وما جاورها
العائدة إلى ما بين 1700 و 200 قبل الميلاد وهي مكتوبة بعدة لهجات من لغات
شمال الجزيرة العربية القديمة. سميت باسم الثمودية نسبة إلى مدينة ثمود
باليمن حيث اكتشفت هناك أول مرة توجد على الصخور وكثير من الجبال
الخط
الثمودي
مع اختلاف في
رسم الحروف فبعضها يكتب مقلوباً والبعض الأخر معكوساً، ولا يوجد نمط محدد
للكتابة أو النقش فقد تبدأ من أعلى الحجر أو الصخرة أو تبدأ من أسفله،وأيضا
قد تكون من اليمين أو اليسار، وبصفة عامة فإن اللغة الثمودية- وكما يوضح
المتخصصون هي لغة عربية شمالية لا تفترق كثيرا عن عربية الجاهلية وعربية
الإسلام، وكثير من كلماتها نستخدمه في وقتنا الحالي
ثالثا : الكتابة الصفائية
الصفائية أو الصفوية تسمية جامعة لعدد كبير من النقوش
المكتشفة في بادية الشام وما جاورها العائدة إلى ما بين 1000 ق.م و 400 م.
نسبة إلى تلال صفا الواقعة شرقي اللجاة في حوران
هذه
النقوشِ غالباً كتبت مِن قِبل الكنعانيون والبدوِ الساميينِ. وترجع إلى
القرنين الأول والثاني بعد الميلاد· حيث اكتشفت أول مرة عام 1857 في
المنطقة الجنوبية الشرقيةِ لسوريا.
الكتابة
الصفائية
كتابة صفوية نصف دائرية
(صورة الكتابة الصفوية
رقم 1حجر
عليه كتابة صفوية نصف دائرية كتب من اليسار إلى اليمين وبخط غائر وبطريقة
النقر . وهذا النقش للتعريف بالكاتب
كتابة صفوية
رابعا : الكتابات السامية
إن أول كتابة
ظهرت في التاريخ هي الكتابة المسمارية التي اخترعها السومريون، وهم شعب
مجهول الأصل. وكانت الكتابة المسمارية في الأصل كتابة صُوَرِيَّة بمعنى أنه
إذا أراد الكاتب أن يكتب الكلمة الدالة على الرجل فإنه يرسم هيئة الرجل،
لتتخذ أشكالاً مجردة هي أشكال المسامير ـ ومن ثمة تسميتها بالكتابة
المسمارية ، فلقد استعمل الرافدينيون الطين والماء والقصب في الكتابة،
فصنعوا ألواحاً من الطين مربعة أو مستطيلة، واستعملوا في الكتابة قلماً من
القصب كانوا يغرزونه في الطين وهو رطب ثم يخطون ما يريدون تدوينه من
النصوص، ثم يطبخون الألواح الطينية في التنور فتشد وتصلب لتبقى حتى اليوم.
ومن الجدير بالذكر أن غرزة القلم في الطين كانت تكوّن مثلثاً في اللوح أشبه
ما يكون برأس المسمار، تتبعه خطوط مستقيمة نحو الأسفل أو اليسار، مما أدى
إلى نشوء أشكال تشبه المسامير التقليدية،
الكتابات السامية
خامسا
: الكتابة الديدانية اللحيانية
نقوش تمثل الكتابة الديدانية اللحيانية
وهذه نماذج من آثار حضارة سبأ باليمن جنوب الجزيرة العربية حيث تظهر رسومات الخط المسند السبئي
على جدران الاثار
صورة الخط المسند السبئي
صورة الخط المسند السبئي
مواضيع مماثلة
» سنة ترك كل قوم آثار لهم
» سنة ترك آثار بعد الهلاك
» آثار التشاؤم والتفاؤل
» آثار الأقوام الهالكة
» قراءة فى كتاب آثار المعاكسات
» سنة ترك آثار بعد الهلاك
» آثار التشاؤم والتفاؤل
» آثار الأقوام الهالكة
» قراءة فى كتاب آثار المعاكسات
منتديات العلم والعلماء والمخترعين والمبتكرين .... :: منتدي الثقافة والمعلومات العامة Culture and Public Information
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى