رسائل تحذير غامضة !
صفحة 1 من اصل 1
رسائل تحذير غامضة !
رسائل
تحذير غامضة !
عشت
عدداً من الأحداث الغريبة التي أريد أن أرويها لكم ولم أستطع تفسيرها
واحترت بمصدرها فهل هي تأثير من الأشباح أو الجن أو حاسة سادسة ؟
الحادثة
الأولى:
كان عمري
حينها 15 سنة ، كنت جالسة لوحدي على الأريكة وقت العصر وأشعر بالضجر ووجهي
كان بمواجهة الجدار وفجأة سمعت مواء هرة فلم أكترث وبعدها سمعت طرقات على
الباب الذي كان مفتوحاً أصلاً فالتفت فما رأيت أحداً خلف الباب و رجعت
لمكاني فعاد صوت الطرقات مجدداً ، فربطت بين سماعي لطرقات الباب و مواء
الهرة وأسرعت لأعرف مصدر مواء الهرة فلما وصلت وجدت هرة صغيرة متأذية بسعفة
من النخيل في جسدها وبسبب خوفي من لمس الحيوانات ناديت أخي لينقذها.
الحادثة
الثانية:
في أحد
الليالي و فيما كنت وأختي نستعد للنوم في بيت جدتي في المغرب حيث كنا نفترش
الأرض ونستمع للأغاني الصادرة من المسجل بجانبنا (يا ويلنا إن علمت جدتنا)
وكانت فوق رؤوسنا بالضبط ثريا مزينة بأصناف من قطع الكريستال الكبيرة
والصغيرة لكنها غير مضاءة ، راودني حينها إحساس شديد بالخوف، وفي الظلام
سمعت أحد اً يهمس في أذني كلاماً غير مفهوم مثل همهمات فقلت لأختي لنقوم
ونشوف وقلت لها : أكيد هي جدتي، فقالت: مستحيل لأنها نائمة، فقلت لها:
لنتأكد من الأمر وفعلاً لم يكن هناك أحد غير جدتي التي كانت تغط في نومها.
وعند رجوعنا لمكاننا بعد حوالي دقيقة ونصف سمعنا دوياً في الغرفة فقمت
بإنارة الأضواء وشاهدنا الثريا على الأرض في مكاني الذي كنت جالسة فيه
بالضبط وكنا واقفين على بعد أربع خطوات فقط من مكان سقوط الثريا ! فلو
تحركنا فقط قبل دقيقة لسقطت الثريا فوقي تماماً وتكسر جسمي، على حال علمتني
تلك الحادثة أن لا أخاف.
الحادثة
الثالثة:
كنت في
البيت وكان الوقت حينها بعد العشاء فسيطر علي إحساس غير مريح ومخيف على
الرغم من أن الخوف ليس من طبعي ولا يراودني إلا في حالات قليلة، حينها قلت
لأبي وأمي أن يناموا في غرفتي وفعلاً فعلوا وعندما صحينا فجراً وجدنا زجاج
سيارتنا محطم ومسروق ما في داخلها.
تحذير غامضة !
عشت
عدداً من الأحداث الغريبة التي أريد أن أرويها لكم ولم أستطع تفسيرها
واحترت بمصدرها فهل هي تأثير من الأشباح أو الجن أو حاسة سادسة ؟
الحادثة
الأولى:
كان عمري
حينها 15 سنة ، كنت جالسة لوحدي على الأريكة وقت العصر وأشعر بالضجر ووجهي
كان بمواجهة الجدار وفجأة سمعت مواء هرة فلم أكترث وبعدها سمعت طرقات على
الباب الذي كان مفتوحاً أصلاً فالتفت فما رأيت أحداً خلف الباب و رجعت
لمكاني فعاد صوت الطرقات مجدداً ، فربطت بين سماعي لطرقات الباب و مواء
الهرة وأسرعت لأعرف مصدر مواء الهرة فلما وصلت وجدت هرة صغيرة متأذية بسعفة
من النخيل في جسدها وبسبب خوفي من لمس الحيوانات ناديت أخي لينقذها.
الحادثة
الثانية:
في أحد
الليالي و فيما كنت وأختي نستعد للنوم في بيت جدتي في المغرب حيث كنا نفترش
الأرض ونستمع للأغاني الصادرة من المسجل بجانبنا (يا ويلنا إن علمت جدتنا)
وكانت فوق رؤوسنا بالضبط ثريا مزينة بأصناف من قطع الكريستال الكبيرة
والصغيرة لكنها غير مضاءة ، راودني حينها إحساس شديد بالخوف، وفي الظلام
سمعت أحد اً يهمس في أذني كلاماً غير مفهوم مثل همهمات فقلت لأختي لنقوم
ونشوف وقلت لها : أكيد هي جدتي، فقالت: مستحيل لأنها نائمة، فقلت لها:
لنتأكد من الأمر وفعلاً لم يكن هناك أحد غير جدتي التي كانت تغط في نومها.
وعند رجوعنا لمكاننا بعد حوالي دقيقة ونصف سمعنا دوياً في الغرفة فقمت
بإنارة الأضواء وشاهدنا الثريا على الأرض في مكاني الذي كنت جالسة فيه
بالضبط وكنا واقفين على بعد أربع خطوات فقط من مكان سقوط الثريا ! فلو
تحركنا فقط قبل دقيقة لسقطت الثريا فوقي تماماً وتكسر جسمي، على حال علمتني
تلك الحادثة أن لا أخاف.
الحادثة
الثالثة:
كنت في
البيت وكان الوقت حينها بعد العشاء فسيطر علي إحساس غير مريح ومخيف على
الرغم من أن الخوف ليس من طبعي ولا يراودني إلا في حالات قليلة، حينها قلت
لأبي وأمي أن يناموا في غرفتي وفعلاً فعلوا وعندما صحينا فجراً وجدنا زجاج
سيارتنا محطم ومسروق ما في داخلها.
مواضيع مماثلة
» تحذير تحذير من برنامج بابيلون المترجم
» كرة ضوء غامضة
» أصوات غامضة
» علاقات مثيرة ونهايات غامضة
» سماع أصوات غامضة خلال حرب يوغوسلافيا
» كرة ضوء غامضة
» أصوات غامضة
» علاقات مثيرة ونهايات غامضة
» سماع أصوات غامضة خلال حرب يوغوسلافيا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى