منتديات العلم والعلماء والمخترعين والمبتكرين ....
ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) 101215

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات العلم والعلماء والمخترعين والمبتكرين ....
ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) 101215
منتديات العلم والعلماء والمخترعين والمبتكرين ....
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول )

اذهب الى الأسفل

ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) Empty ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول )

مُساهمة من طرف المدير العام الخميس فبراير 11, 2010 4:08 am

ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول )

أبرز حادثة إختطاف
غامضة في اسكتلندا



غلاف كتاب أبرز
ملفات اليوفو في اسكتلندا للمؤلف ماكولم روبنسون ظهر في الآونة الأخيرة كتاب جديد
وملفت يسبر العالم الغامض لمشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة (يوفو)
UFO في اسكتلندا ويذكر أيضاً التفاصيل الكاملة لأول حالة إختطاف من
قبل المخلوقات تم الإبلاغ عنها، بحث مؤلف الكتاب (مالكولم روبنسون) في تلك الحادثة
التي وقعت منذ 17 سنة حينما كان الصديقان (غاري وود) و (كولن رايت) يقودان
سيارتهما باتجاه قرية (تاربراكس) الكائنة في (وست لوثيان) واللذان يبلغان من العمر
الآن 46 و42 سنة على التوالي، كان من المفترض أن تستغرق رحلتهما 30 دقيقة فقط غير
أنهما وصلا متأخرين إلى وجهتهما بأكثر من ساعة ونصف حيث لم يتمكن أياً منهما من
معرفة أين ذهب ذلك الوقت ؟!






- ثم بعد فترة
استعادا التفاصيل المذهلة لتجربتهما وذلك تحت تأثير التنويم الإيحائي (المغناطيسي)
وكيف أن مركبة فضائية حلقت أمامهما قبل أن يصعدا بتأثير شعاع إلى داخل المركبة ومن
ثم قامت مخلوقات غريبة بتجريدهما من ملابسهما وأجروا فحصاً عليهما قبل أن يعودا
بنفس طريقة الشعاع إلى الأرض مجدداً. لم يغير كلاً من الرجلين روايتهما حيث نجحا
في إختبار جهاز الكشف عن الكذب على التلفزيون. والآن يشار إلى تجربتهما بمسمى "حادثة
A70".





- قام مؤلف الكتاب
(مالكولم) وهو خبير معتمد في ظاهرة الاجسام الطائرة المجهولة
UFO وقد أسس هيئة علمية مستقلة للبحث في الظواهر الغريبة تسمى Strange Phenomena Investigations والمعروفة إختصاراً بـ SPI بإجراء تحقيق مفصل حول مزاعم الرجلين حيث كان لهذا التحقيق أثراً
بالغاً عليه، وبعد إستكمال أطراف التحقيق في تلك الحادثة صرح مالكولم بالقول:"كنت
متشككاً بحماس، وفي الواقع لم أكن أعتقد بصحة تلك القصص التي تحكي عن آليات طائرة
فوق سماء اسكتلندا ، لكن عندما يغوص المرء في تفاصيل التحقيق حول تلك الأحداث
يتجاوز ذلك الحاجز، فبعد عدد قليل من السنوات في التحقيق يتجمع لديك معارف أساسية
ومتينة للتحقق من روايات الأشخاص الذين يتحدثون عن تلك الأمور".









- تشكل حادثة A70 فصلاً رئيسياً في كتاب مالكلوم الجديد الذي يحمل عنوان :"ملفات
قضايا اليوفو في اسكتلندا"
UFO Case Files of Scotland حيث يحلل فيه المؤلف عدداً من مشاهدات اليوفو في اسكتلندا في
السنوات الأخيرة الماضية .






- ومن الجدير
بالذكر أن النسبة العظمى (95%) من التقارير حول الأجسام الطائرة المجهولة تملك
عادة تفسيرات طبيعية ومحددة مما يبقي نسبة ضئيلة منها (5%) مجهولة السبب (إقرا عن:
كيف فسرت أبرز مشاهدات اليوفو؟) . أسس مالكلوم روبنسون هيئته العلمية
SPI لأجل البحث في موضوع الأجسام الطائرة المجهولة وظواهر ما وراء
الطبيعة
Paranormal في السبعينيات من القرن الماضي. لكن لم يحدث
إختراق في منهجه التشككي المتصلب حول اليوفو إلا مع بداية التسعينيات.






وقائع القصة


في 17 أغسطس من
عام 1992 وبعد الساعة 11:30 ليلاً غادر (غاري وود) و صديقه (كولن رايت) مدينة (إيدينبرغ)
متوجهان إلى منزل صديقهما في (تاربراكس) لتسليمه نظام إستقبال بالأقمار الصنعية. كانت
سيارة غاري تسير بسرعة 65 كيلومتر بالساعة وكانت الحركة المرورية قليلة الإزدحام. وحينما
عبرت السيارة محمية (هاربيريغ) شاهدا جسماً طائراً له شكل قرص مؤلف من طبقتين
ويحلق على إرتفاع 6 أمتار (20 قدم) فوق الطريق وبكل تأكيد لم يكن طائرة عادية أو
مروحية.



- أصيب الإثنان
بالهلع حيث قام (غاري) الذي يعمل مصلحاً لسيارات الإسعاف بوضع رجله على الدواسة
بقوة وأقفل أبواب السيارة بكوعه. ثم إنبعث عن ذلك الجسم غشاوة (كتلة ضبابية) فضية
اللون ومتلألئة وما لبثت أن لمست السيارة فقبع الرجلان في ظلام دامس. وبعدها
استعاد الرجلان نظرهما فيما زال (غاري) يقود كالمجنون مقاوماً بصعوبة لئلا يفقد
السيطرة على السيارة وفي نفس الوقت يحاول أن يتمالك أعصابه. وبعد وصولهما إلى
وجهتهما يستعيد (غاري) بصراحة ما حدث ، إذ قرع الباب وفتح لهما صديقهما متسائلاً
عن سبب تأخرهما في المجيء 90 دقيقة. ثم وصفا تجربتهما وطلبا أقلاماً وأوراقاً لرسم
ما شاهداه. ثم غادرا منزل صديقهما عائدين إلى (إدينبرغ) سالكين هذه المرة طريقاً
آخر إلى منزلهما. و كان يساور (غاري) شعوراً بأن أمراً آخر قد حدث !






أمر آخر قد حدث !


مالبثت أن راودت (غاري)
أحلام غريبة ومزعجة تطورت إلى الشعور بصداع حاد أدى به إلى إجراء مسح مقطعي
CAT Scan حيث لم يظهر أية أمور غير عادية. ثم بدأ يفكر بأن ما حدث ربما
يكون يوفو لكنه رفض ذلك الإحتمال ، وقبل كل شيئ لم يكن لديه أية إهتمام في تلك
القصص كما لم يكن صديقه (كولن)مؤمناً بحدوث تلك الأمور، زار (غاري) مكتبته على أمل
أن يعثر على أية أمور تتعلق بظاهرة الاجسام الطائرة المجهولة فوجد تفاصيل عن هيئة
التحقيقات في الظواهر الغريبة
SPI فقرر الإتصال مع مؤسسها (مالكولم روبنسون).








- أصغى (مالكولم) بإمعان
وهكذا علم بأن شيئاً غريباً قد حدث لكلا الرجلين. واعتقد في البداية أنها حادثة
إعتيادية من تجارب المواجهة عن قرب
Close-Encounter
مع أجسام طائرة غريبة. و من ثم جرى تنسيق مقابلة دعى فيها (مالكولم) كلاً من (غاري)
و(كولن) إلى منزله، يقول مالكلوم:"لم يسبق لي أن قابلت أفراداً على ذلك
المستوى من الصراحة والصدق فبإمكان المرء ملاحظة الصدمة التي عانوا منها والتي ما
زالوا يعانون منها ، شيئ جعل القشعريرة تسري في بدني، أنا أصدقهم".






جلسات التنويم
المغناطيسي



أستدعيت (هيلين
والترز)وهي إخصائية علم نفس ومؤهلة للقيام بجلسات العلاج بالتنويم المغناطيسي
hypnotherapist للمساعدة في الكشف عن الغموض عبر استرجاع ما حدث خلال جلسة
التنويم المغناطيسي، وخلال الجلسة الأولى بدا (غاري) شديد الإضطراب وانهمرت الدموع
من عينيه بينما بقي (كولن) هادئاً، وبعد القيام بجلسات على مدار عدة أسابيع استعاد
(غاري) بعضاً من ذكرياته حول الحادثة حيث يروي أنه رأى أشكال مبهمة ، بينما كانت
أجسادهما (غاري و كولن) ترتعشان أثناء استعادتهما لتلك الواقعة، ولم تخلو نتائج
تلك الجلسات التي تستعيد الذكريات من مشاعر الفزع والضيق.






- كلا الرجلان
صرحا بأن السيارة كانت متوقفة بعد أن فتح الأبواب ثلاثة من المخلوقات الصغيرة ،
يستعيد (كولن) أن (غاري) وضع على نقالة طافية لا تستند على قوائم. وعانى غاري من
ألم قوي في البطن ويستعيد بأن مخلوقاً آخر كان يقبع خلف جانب من المركبة الفضائية.
صعد (كولن) من خلال سلم الصعود داخل الجسم حيث وجد نفسه داخل غرفة دائرية فيها
كرسي منحني الشكل. تم تجريد (كولن) من ملابسه حتى أصبح عارياً تماماً ووضع على
الكرسي وأخضع لفحص طبي ، يتذكر (غاري) بأنه نقل إلى غرفة دائرية فيها طاولة مرتفعة
وهو أيضاً جرد من ملابسه ووضع على الطاولة. وفيما يلي سرد للقصة بحسب رواية كل من
الرجلين:






القصة بحسب رواية (غاري)


امتدت يد رمادية
إلى صدره، كان المخلوق الصغير بطول 130 سنتمتر (4 أقدام ونصف) وجسده شبيه بأجساد
الأطفال، ورأسه كبير وشكله كثمرة الأجاص (الكمثرة) وعيونه سوداء، كما رأى غاري
مخلوقات صغيرة بنية اللون وكانت طيات من الجلد تغطي وجوههم وكذلك رأى رجلاً يلبس
بدلة سوداء مع ربطة عنق، يستعيد غاري فيقول أنه كان ممدداً وهو عاري وكان هناك
مخلوقان صغيران عند أقدام الطاولة أحدهما كان يحمل جسماً لامعاً ماسي الشكل (معين)
ينبض بضوء برتقالي اللون، ثم قام المخلوق بتمرير ذلك الجسم الماسي على جسده ، وعلى
يساره كانت تجلس أنثى عارية على الأرضية وكانت تصرخ وترتعد ، ثم قال لها بعقله (عن
طريق التخاطر) :"لماذا تفعلين ذلك ؟"، ثم جاء الرد ببساطة :"ملجأ".






القصة بحسب رواية (كولن)


وجد (كولن) نفسه
عارياً في حجرة زجاجية (او بلاستيكية شفافة من مادة
Perspex)
وكان كلاً من رسغي يديه وكاحليه مقيداً . ومع أنه لم يتمكن من رفع رأسه إلا بمقدار
ضئيل إلا أنه لاحظ حجرات أخرى تحوي أناساً ، كما استعاد أحاسيس مزعجة كما لو أن
عصاً ساخنة حمراء دخلت في عينه أو دماغه تورم. ثم جره المخلوقات عبر الغرفة قبل أن
يقوم صغار من المخلوقات بإلباسه ثيابه.






ِA70: أقوى حالة يوفو في اسكتلندا


الباحث في الأطباق
الطائرة مالكلوم روبنسون يعتبر حادثة
A70
الأهم في قضايا الإختطاف من قبل المخلوقات كلا الرجلين عادا من تجربتهما مع آثار
ندبات على أجسادهما لم تكن ظاهرة عليهما قبلها، مما يزيد من الغموض. ويصف (مالكلوم)
ذلك بالقول:"ربما كانت تلك الحادثة أقوى حالة يوفو في اسكتلندا لحد الآن، كما
لم تكن مواجهة قريبة مع يوفو فقط وإنما أيضاً مع مخلوقات. وبالنسبة لي أثرت تلك
القضية على حاجز الشك الذي أنتهجه والذي يضرب به المثل، تعاملت بقرب مع تلك الحالة
ورأيت واختبرت أثر الصدمة على كلا الرجلين وشعرت بألمهما. ووصلت لقناعة مفادها أن
الرجلين لم يفتعلاها فهما أبعد من أن يقوما بذلك عن ذلك، كما أنهما لم يرغبا في
إشهار ما حدث معهما أمام الجمهور ، أريد من (غاري) و(كولن) الخروج لكي تكون
تجربتهما أملاً للبوح عن حالات إختطاف مشابهة أخرى. لقد أذهلتني ردة فعل العالم
وتركيز الإعلام المسعور ". ويساعد (مالكلوم) الآن منتجي فيلم يخططون لتحويل
القصة إلى فيلم. حيث قام صانعو الفيلم بالإتصال مع مالكلوم والرجلان اللذان مرا
بتلك التجربة وبلغوهم جميعاً بضرورة تجنب الحديث عن حادثة
A70 أمام الجمهور، وبعد أن يرى العالم القصة على الشاشة الكبيرة سيذهل
بوقائعها التي جرت في عام 1992.






شاهد الفيديو


أثناء إنعقاد
المؤتمر العالمي لبحث ظاهرة الأجسام الطائرة المجهولة
International UFO Congress في الولايات المتحدة االأمريكية قدم (مالكولم
روبنسون) ثلاثة قضايا موثقة عن الأطباق الطائرة في اسكتلندا وهي : حادثة
Livingston وحادثة A70 موضوع هذا المقال وحادثة Fife .وشرح أيضاً إنتقاله من التشكك بالظاهرة إلى التصديق بها.








تحقيقات: يوفو في
سماء رومانيا



جسم مجهول ظهر في
صورة التقطت من نافذة قطار كان ماراً في رومانيا بين جبال بريديال وسينايا في 16
ديسمبر الماضي تلقيت رسالة من السيدة ل.ل (41 سنة) وهي هنغارية الأصل تعيش في
سوريا مع عائلتها وتتساءل فيها عن طبيعة الجسم المجهول الذي ظهر في الصورة أثناء
رحلتها في رومانيا بهدف لزيارة أهلها وقد التقطت الصورة بكاميرتها الرقمية من نوع
Kodak EasyShare CX7430 وبدقة 4 ميغابيكسل ، حيث صورت المشهد
الطبيعي الجميل من أمام نافذة القطار الذي كان يقلها، حدث ذلك في صيف 2008
وتحديداً في أوائل شهر أغسطس ، حينها كان القطار ماراً بين جبال بريديال وسينايا (
Predeal and Sinaia) على مسافة 50 كيلومتر تقريباُ من مدينة براشوف Brasov و 190 كيلومتر عن العاصمة الرومانية بوخارست . (أنظر الصورة
المبينة وإضغط عليها للتكبير، الجسم يظهر في وسط الصورة إلى اليسار قليلاً)،كما
أرفقت السيدة ل.ل في رسالتها صورتين لنفس المكان والوقت تقريباً لم يظهر فيهما
الجسم المجهول بهدف المقارنة والتحليل.






صورة المجسم
المجهول مكبراً - وفعلاً أرسلت الصور إلى
ASSAP
وهي هيئة علمية بريطانية لها خبرة طويلة في علوم البصريات وفي تحليل الصور
الملتقطة بواسطة الكاميرات الرقمية ، وللهيئة موقع إلكتروني تنشر فيه أبحاثها (يمكنك
زيارة الموقع هنا)ولها أكثر من 25 سنة خبرة في ذلك المجال ، وهدفها تعليمي وتوعوي
بالدرجة الأولى ومقرها مدينة لندن. تضم الهيئة مؤلفين معروفين كـ هيلاري إيفانز و
جيني راندلز و بوب ريكارد المحرر في جريدة فورتين تايمز.






- ومع أنني حاولت
أن أقرب الجسم في الصورة وأحلل ألوان خلاياه الضوئية (البيكسلات) لأقارنها مع
ألوان بقع ظاهرة أخرى في زاوية الصورة (خصوصاً عند اليمين والأعلى) وهي آثار زرقاء
قريبة من لون السماء فوجدت أن درجة ألوان الجسم قريبة بشكل كبير مع تلك البقع الموجودة
في الزاوية اليمنى العليا من الصورة.( حدث تشابه في قيم
RGB اللونية ) وقد تكون علامة على إنعكاس ضوئي ولكنني فضلت إنتظار
نتيجة التحليل.






نتيجة تحليل
الصورة



تلقيت رد ASSAP وجاءت النتيجة كالتالي :"لسوء الحظ ، من الصعب تحديد ماهية
الجسم المجهول في الصورة لأنه صغير جداً، فربما يكون طيراً أو مروحية أو بالون أو
حتى إنعكاساً ضوئياً عن نافذة القطار (على فرض أن النافذة لم تكن مفتوحة)، ولدينا
بعض الصور المشابهة عن يوفو (أجسام طائرة مجهولة) وهي منشورة هنا".






قرار وقف أعمال
التحقق من اليوفو في بريطانيا



رؤية فنية لمشاهدة
طبق طائرمنذ يومين اتخذت وزارة الدفاع البريطانية قراراً بإغلاق الهيئة المسؤولة
عن دراسة مشاهدات الاجسام الطائرة المجهولة والتي يرمز لها إختصاراً بـ
MoD بعد أن عملت على مدار 60 الـ عاماً الماضية ، خيب هذا القرار آمال
المهتمين في دراسة اليوفو أو الأطباق الطائرة وأتى بعد أن تعاملت الهيئة المذكورة
مع أكثر من 12,000 تقرير و135 تقريراً جمعت خلال السنة الفائتة فقط . كان هدف
الهيئة الرئيسي التأكد من أن مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة لا تشكل خطراً على
أمن بريطانيا. وكما يقول ناطق باسم الهيئة:"لن يتم النظر أو متابعة مزيد من
التقارير بعد الآن". وأعلن القائمون على هيئة
MoD
التي تأسست في عام 1950 وقف أعمالها بعد أن كانت تتلقى تمويلاً سنوياً مقداره 50
ألف جنيهاً استرلينياً . وجاء القرار بعد التساؤل عن المنفعة المتأتية من دراسة
تلك المشاهدات التي أعتبروها :"استخدام غير مجدي لمصادر وزارة الدفاع". أما
فريق الهيئة المذكورة
MoD فقد حولوا من مركزهم الرئيسي في وايتهول إلى
قاعدة عسكرية جوية في هاي وايكومب في باكس. واعترفت الهيئة بأنها كانت تتجاوب مع
كل مشاهدة للأجسام الطائرة المجهولة وتستثمر جهودها لدراستها كمتعلقات خاصة بوزارة
الدفاع وقد نشرت تلك التقارير سابقاًُ للتداول العام من خلال قانون حرية تداول
المعلومات
Freedom of
Information Act

، إقرأ عن ذلك هنا






بقيت 5 في المئة
من التقارير دون تفسير






تقول الهيئة أنه
على الرغم من إنقضاء أكثر من 50 سنة لم يكشف أي تقرير منها دليلاً على خطر كامن
على أمن المملكة المتحدة. ولكن بقي 5% من التقارير مجهول التفسير. كما أنه ليس لدى
الهيئة أي رأي حول وجود حياة ذكية من الفضاء الخارجي أو عدم وجودها. حيث لم تتوفر
لديها القدرة على تحديد طبيعة تلك المشاهدات. ويقول متحدث باسم الهيئة :"لكي
نستثمر مصادر وزارة الدفاع على أكمل وجه قررنا أنه بدءاً من شهر ديسمبر 2009 لن
تعود خدمة الخط الهاتفي الساخن أو البريد الإلكتروني متوفرتان للتبليغ عن أية
مشاهدات " ، ويضيف قائلاً :"لن تكون الهيئة مسؤولة عن الإستجابة لأي
تقرير عن مشاهدات الأجسام الطائرة المجهولة أو التحقق منها".






- ويصف نيك بوب
الذي أدار مشروع اليوفو في وزارة الدفاع البريطانية خلال الفترة بين عامي 1991 و 1994
ذلك القرار بأنه:"مشين" وأنه يفتح الباب على مصراعيه أمام هجمات إرهابية
. كما أخبر صحيفة الصن
Sun البريطانية.





مشاهدة يوفو خلال
رحلة صيد في سماء الكويت



يشرح الفيلكاوي
مشاهدته للجسم الطائر المجهول خلال رحلة صيد الحداقةنشرت اليوم جريدة الرأي
الكويتية خبراً عن مشاهدة أجسام طائرة مجهولة (يوفو)
UFO
رصدها شبان في السماء ، ففي 10 نوفمبر 2009 إنطلق 4 شبان في رحلة لصيد سمك "الحداقة"
وهم جراح الفيلكاوي وحسن ورجب وعباس على متن طراد بحري من (الفنطاس) قاصدين (الركسة)
وهي واقعة في شمال الكويت وعندما حلوا هناك قرابة منتصف ليل الثلاثاء أرخوا بحبال
الصيد حتى لاح من بعيد ضوء مستدير وكبير اصفر اللون والى جانبه من الناحيتين اضواء
صغيرة يتراوح عددها من 4 إلى او5 أضواء.



- (الفيلكاوي) الذي
كان سباقاً في رصد الجسم الغريب في السماء إلى درجة أنه لم يركز على الصيد ، اعتقد
في البداية أنه أحد شهب او النيازك ولكن لما دقق أكثر استبعد أن يكون ذلك فهو لو
كان شهبا او نيزكا لسقط ولكن الضوء كان يومض وينطلق في الفضاء بشكل افقي فجعله
يتسمر مثل مسمار في الطراد ما دفع بـ الحداق حسن (الحداق: لقب من يصيد ذلك النوع
من السمك السمين) إلى توجيه سؤال له :"ماذا بك ؟...إلى ماذا تنظر ؟ ... ماذا
بك؟" وعندما لم يرد الفيلكاوي على رفيق الرحلة حسن، نظر بدوره إلى الفضاء
ليبصر الإلتماعات الغريبة ومصدرها جسم غريب في الفضاء ، ضوء اصفر مستدير مثل
الكشاف يشتعل وينطفئ وكذلك الأضواء الصفراء على جانبيه الايمن والايسر، ولما أفاق(الفيلكاوي)
مما لفت نظره وشد حواسه وسلبه كل تفكيره، قال منتفضاً:"يا حسن تناول هاتفك
والتقط صورة"، وحينما همّ حسن لالتقاط الصورة اختفى الجسم الغريب واختفت
الاضواء المرافقة له في كبد السماء.






- يشرح (جراح
الفيلكاوي) الذي يعمل في وزارة المالية، عن حال السكون التي اخذته لدى رؤيته لتلك
الأضواء الغريبة ليلا في الفضاء، أو بالأحرى ما اعتبره خطفا لحواسه في لحظة فيقول:"في
وقت كنت فيه مشدوداً إلى ذلك الضوء الآتي من الفضاء تارة يومض وتارة يختفي غلبت
عليّ الدهشة وتلعثمت من جراء ما اشاهد خصوصاً بعدما تبدد ما كنت اعتقده في البداية
على انه شهب او نيزك، وذلك عندما راحت تلك الاضواء تسبح بشكل افقي في الفضاء،
حينئذ ادركت أنني امام جسم مجهول، حيث لم يقع نظري من ذي قبل على هذا النوع من
الاضواء". ويتابع قائلا :"لولا نداء حسن رفيق رحلتي لي لازددت إمعانا في
التحديق او ازداد بي الوقت مسلوب الارادة بفعل الانبهار الذي تملكني من تلك
الاضواء، وفاتتنا الفرصة ان نلتقط صورة حتى بهاتفه الخليوي، ولكن نعتقد أن ما وراء
تلك الأضواء أو من كانوا في داخلها يملكون الحواس والاجهزة المتطورة والتي حالت
دون إتمام مهمة تصويرنا لها". ويضيف :"رغم غياب تلك الأضواء عن ناظرينا
لكنها لم تغب عن خيالي ولسبر اغوار المعرفة في نفسي اتصلت على الخبير الفلكي
الدكتور صالح العجيري لابلغه بما شاهدت علّه يفيدني بالخبر اليقين، وفور اتصالي
عليه وابلاغه بما شاهدت ، قال لي:"هذا طبق طائر" (يرويه على لسان
العجيري دون تحمل أية مسؤولية على أقواله).



- وعن الحال
النفسية التي مر بها وعايشها خلال الايام التالية، يقول (الفيلكاوي):"بصراحة ...
شاغلة بالي وجهزت كاميرا لرحلات الحداق المقبلة، خصوصاً أن هاتفي لم يكن مزودا بـ
كاميرا، ومن هذا المنطلق اشرت إلى حسن ان يتناول هاتفه ويصور."ورداً على سؤال
عن ما ستكون ردة فعله إن شاهد طبق طائر وقانم بخطفه، أجاب الفيلكاوي :"بصراحة
اتمنى ان يخطفوني لاكتشف عالمهم، ولكن لدي مخاوف من أن يقوموا بمسح ذاكرتي أو
يعملوا مني حقل تجارب".






فرضيات التفسير


للأسف وكما يقول
الخبر لم نحظى بأي دليل مصور عن تلك الأجسام الطائرة المجهولة أو الأضواء الغامضة،
حيث نفتقر كثيراً في عالمنا العربي لأدلة مصورة عن تلك الظاهرة .وبالنسبة للتفسير
لا يمكن إلا وضع فرضيات لتلك المشاهدة حيث نستبعد فرضية أن تكون يكون لتلك الأضواء
منشأ طبيعياً بسبب حركتها التي لا تشبه نيزكاً أو شهباً أو مذنباً بحسب ما يقول
الخبر ، وهكذا تبقى هناك فرضيتان هما:



1- تجارب من فعل
البشر



هل يمكن أن تكون
تلك الأضواء ناتجة عن أقمار تجسس إصطناعية تتحرك في مسارها أو تكون مروحيات بعيدة
تظهر للمشاهد بشكل أضواء متحركة أو تكون مناطيد إختبار مضيئة يتم التحكم بها عن
بعد أو تكون تجارب عسكرية سرية وجدت في الكويت مسرحاً لتلك التجارب ؟



- كل تلك الإحتمالات
واردة ولكن لا نملك ترجيح أياً منها مع غياب الدليل المصور أو المادي، ولكن كما
تظهر الإحصاءات عن تلك الظاهرة أن النسبة العظمى من مشاهدات اليوفو ناتجة عن
بالونات ضوئية كالتي يطيرها البعض ونذكر منها البالون الصيني ..الذي لا يلبث أن
ينطفئ ضوؤه لدى إنطفاء ضوء الشمعة التي بداخله.









- تجارب سرية
وعسكرية



نذكر أن الكثير من
مشاهدات تلك الأضواء الغامضة في السماء كانت تحدث بالقرب من مواقع أو قواعد عسكرية
فهل هذا مجرد مصادفة ؟ وهل هناك فعلاً تجارب سرية تجرى هناك في صحراء المكسيك (إقرأ
عن: منطقة السكون) أو غيرها لإختراع سلاح إشعاعي سري سرت الكثير من الشائعات عنه ؟
خصوصاً أن الكثير من تلك المشاهدات يترافق مع حقول مغناطيسية أو إشعاعية بالغة
الشدة يمكن أن تتسبب بإنقطاع الأنوار و توقف محرك السيارة كما حدث كما حدث في قصة
واقعية نشرت في هذا الموقع تتحدث عن جسمان مجهولان في سماء الإحساء في السعودية أو
بأضرار إشعاعية على جسم الإنسان حيث ترافق ذلك مع مشاهدة مروحيات سوداء اللون كما
جرى في هيوستن في ولاية تكساس الأمريكية عام 1980 مما أدى إلى وفاة عدد من الأشخاص
الذين تعرضوا لتلك الإشعاعات الغامضة (أقرا عن ذلك هنا).



- ونتساءل هنا : لماذا
نالت الكويت بالذات النصيب الأكبر من مشاهدات الأجسام المجهولة التي تحدثت عنها
بعض التقارير وأقوال شهود العيان أكثر من أي بلد عربي؟ ( إقرأ عن : الكويت وتاريخ
مشاهدات اليوفو) ، حيث لم تتحدث التقارير مثلاً (منذ منتصف القرن العشرين ) عن
مشاهدة أجسام طائرة مجهولة في مصر رغم كثرة سكانها ومساحة أرضها الشاسعة وتاريخها
الطويل!



2- مركبات تخص
مخلوقات قادمة من الفضاء الخارجي



يظل ذلك الإحتمال
وارداً ، فحتى الآن لا ننكر أن هناك أجسام مجهولة تظهر هنا وهناك في أنحاء العالم
خصوصاً بالقرب من سواحل البلدان فهناك مزاعم عن وجود قواعد في أعماق البحار
والمحيطات تنطلق منها تلك الأجسام المجهولة ولكن لا يمكن لنا حتى الآن ورغم الكم
الهائل من المشاهدات الموثقة أن نقول أنها مركبات فضائية قادمة من الفضاء الخارجي
لعدم توفر الدليل المادي كما لا يمكننا أيضاً أن ننفي بالقطع وجود حضارات أخرى
أكثر تقدماً منا تزورنا ربما للتزود بالطاقة أو المياه أو لإجراء تجارب إستنسال
على جنسنا البشري فالعلم يرى أن هناك إحتمالاً كبيراً لوجود مثل تلك الحضارات في
الكون نظراً لاتساعه الهائل والفرص الكبيرة لوجود عدد كبير من الكواكب في المجرات
التي لها مواصفات مشابهة لكوكب الحياة (كوكب الأرض) وربما كانت حياة أخرى مخلوقة
من مركبات السيليكون الذي يمكن أن يكون له نفس مواصفات الحمض النووي المعروف
إختصاراً بـ
DNA فهو قادر على إستنساخ نفسه .





الدين والإعتقاد
بوجود المخلوقات



من وجهة الإعتقاد
الإسلامي لا يذكر القرآن الكريم وجود مخلوقات ذكية مكلفة من نوع ثالث غير الإنس
والجن ولكن عدم ذكرها لا يعني إنتفاء وجودها، فالقرآن أيضاً لم يذكر أشباه البشر
من القردة التي عاشت قبل بني آدم الذي عرف الزراعة واخترع الكتابة بآلاف السنين
على الرغم من قدرة تلك المخلوقات على الصيد وابتكار الأدوات كما أظهرتها الحفريات
كآثار إنسان نياندرتال الذي يملك ذكاء لا يقل كثيراً عن ذكاء البشر وينتصب على
قدمين كالإنسان.ولكن من الممكن أيضاً ان تكون تلك المخلوقات الفضائية شكلاًُ من
أشكال الجن نظراً لقدرتها الهائلة على الإختفاء بسرعة وكذلك طيرانها وإشعاعاتها
فالجن مخلوق من نار ، ومن الجدير بالذكر أن الكنيسة الكاثوليكية سمحت مؤخراً من
خلال تصريح الفاتيكان أنه لا بأس من الإعتقاد بوجود مخلوقات فضائية من الفضاء
الخارجي بعد أن كانت تعارض تلك الفترة منذ زمن بعيد.






أخيراً ...يرى
فريق آخر أن أبرز مشاهدات اليوفو في تاريخ الظاهرة ومنذ عام أربعينيات القرن
الماضي تملك تفسيراً علمياً قد يتعارض مع أقوال شهود العيان و"الأدلة" المصورة
أو الآثار الإشعاعية تجده هنا.






قصص واقعية: جسمان
مجهولان في سماء الإحساء



في صيف عام 1991
أو ربما 1992 وخلال فترة تواجدي في منطقة الإحساء الواقعة في الجزء الشرقي من
المملكة العربية السعودية بحكم عملي هناك كمدير موقع لمشروع محطة للأرسال الإذاعي
تعرضت لموقف غريب ، آنذاك كنت أسكن مع زوجتي في منطقة العويمرية وهي منطقة شبه
منعزلة عن وسط مدينة الهفوف وتقع على مقربة من طريق السعودية - قطر والذي كان فيه موقع
المشروع على بعد 17 كيلومتراً ، علماً بأن الهفوف كانت منطقة ريفية ويغلب عليها
السكون بعد الساعة العاشرة مساء ، وفي تمام الساعة الثانية عشر من منتصف الليل
طلبت من زوجتي إعداد طعام العشاء الذي نتناوله دائماً في وقت متأخراً بحسب عادتنا
فنتبهت زوجتي إلى عدم وجود خبز في البيت فتذكرنا أن الخبز نفذ من البيت بعد
تناولنا لوجبة الغداء حوالي الساعة السابعة مساء نظراً لظروف عملي في المشروع ،
وبالتالي اضطررت إلى الذهاب من المنزل متوجهاً إلى مدينة الهفوف والتي تبعد عن
منزلنا حوالي مسافة 3 كيلومترات عسى أن أعثر على خبر من أحد الأفران خلال إنشغالهم
في تحضير الخبز للصباح الباكر.






المواجهة


بعد أن قطعت حوالي
600 متر في سيارتي التي كانت من نوع نيسان باترول وأثناء مروري من أحد الشوارع
انطفأت فجأة أعمدة النور في الشارع وكذلك في الشوارع والمنازل المجاورة له وهي
حالة نادرة الحدوث في السعودية، ولكن فوجئت أيضاً بانطفاء سيارتي وتوقفها بصورة
كاملة وكأن البطارية قد تم فصلها ، كان الشارع خالياً من وجود أي مخلوق، حاولت
إدارة السيارة مرة أخرى لكنها لم تستجيب ابداً لأي محاولة ، وأثناء ذلك لاحظت
سلوكاً غريباً جداً على الرياح فقد كانت تثير الأتربة وغيرها من الأوراق وأكياس
البلاستيك فترفعها بشكل دوامات صاعدة وكأن هناك مكنسة كبيرة تسحب كل هذه الأشياء
من حولي وبعدها شعرت بسكون غريب وكأن شيئاً لم يكن ، وأحسست بحركة فوق رأسي فنظرت
لأجد كرتين مضيئتين ساطعتين ترتفعان فوق عمود الانارة بحوالي 10 أمتار ، كان
نورهما سماوي فاتح أشبة بنور الصبح وكانتا تسيران بجوار بعضهما ببطء ولكن بحركة
غير متناظرة فإحداهما تسرع في بعض الاوقات فتلحقها الاخرى وكأنهما تبحثان عن شيء ،
استمر ذلك لحوالي ثلاثة دقائق فنزلت مسرعاً من السيارة لأرى هذا المنظر وخصوصاً
أنهما بدءا بالابتعاد عن سيارتي فطارتا مبتعدين بسرعة هائلة كالصاروخ حيث طارت
إحداهما باتجاه رأسي على إرتفاع 100 متر ، ثم لحقتها الأخرى جنباً على جنب وبنفس
السرعة بإتجاه أفقي ثم في باتجاه رأسي مائل ، في تلك اللحظة بالذات فوجئت بعودة
الأنوار في الشوارع وفي المنازل المجاورة ، فركبت سيارتي وأدرتها فدار المحرك
وقطعت بها مبتعداً وعندما حكيت لزوجتي ما جرى نصحتني بأن لا أبلغ السلطات بما حدث
كيلا يتهمونني بالجنون أو أفقد عملي ، وحتى يومنا هذا لا أعرف سر ما حدث ! وبالمناسبة
هذه أول مرة أتكلم فيها عن تجربتي فأرجو الاستفادة منها لتسليط الضوء على
المخلوقات القادمة إلى الأرض وأتساءل هنا عن غايتهم من زيارتنا !



يرويها م. محمد
خليل.أ.ع (48 سنة )- مصر









أطباق طائرة
ومخلوقات في أعمال فنية قديمة !



أطباق طائرة
ومخلوقات تظهر في أعمال فنية قديمةقد يعتقد البعض أن مشاهدات الاطباق الطائرة بدأت
مع منتصف القرن العشرين وتحديداً بعد حادثة روزويل أو أنها تقتصر غالباً على أماكن
من العالم دون غيرها، لكن سنكتشف عكس ذلك عندما نرى الصور التالية ، إذ تجسد بعض
النقوش المرسومة على جدران الكهوف والمنحوتات والأعمال الفنية والمخطوطات
التاريخية أجساماً طائرة مجهولة
UFO
أو أشكال مخلوقات غير بشرية ترتدي بزات فضائية ، فما هو دور الأطباق الطائرة إذن
في حياة الشعوب والحضارات القديمة وكيف ارتبط حضورها مع أحداث دينية مختلفة؟ وهل
أثرت ثقافة الأطباق الطائرة على منطق تفسيرنا لتلك الأجسام الغريبة الظاهرة في
آثار الإنسان قديماً ؟ ومالذي دفع الفنانين القدماء إلى رسمها في لوحاتهم ؟ هل
لأنهم شاهدوها فعلاً في السماء ؟ أسئلة ما زالت تحتاج إلى إجابات.
المدير العام
المدير العام
عضو ممتاز
عضو ممتاز

ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) Tmqn310

.....
الباحث عن الحقيقة
ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) 1-6010
.....
ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) 1684-110

****************************
ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) 111

---------------------------------------
ملف كامل عن الأطباق الطائرة ( الجزء الأول ) Us120014

----------------------------------------
عدد الرسائل : 4202
العمر : 65
العمل : باحث وكاتب في العلوم ومقارنة الآديان
تاريخ التسجيل : 13/08/2008

http://science.creaforum.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى