رسالة رقم 3 في الصفحة الرئيسة ( مرشحوا الرئاسة )

إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولي نحو الديمقراطية ... فهل في مصر حرية عدا حرية قل ما تشاء ونحن سنفعل ما نشاء .... تحت نظرية الكلاب تعوي والقافلة تسير ...!!.....في مصر حيث لا رئيس سابق فكل من يحكم يذهب في النهاية إلي النهاية الآبدية ..... واليوم ومصر تعاني من الفساد والفوضي والخراب والدمار وتستعد للزوال .... فهل في مصر من يصلح ليقود بلداً مدمرة علي شفا الزوال ...؟؟؟.... هل من يسن قانون يتيح تجارة الآثار ليجعل تراث مصر وحضارتها في يد البلطجية واللصوص ومن يسرق أراضي الشعب ومن يتاجر في الأعضاء ومن ومن ....الخ هل يمكن أن يخرج من بين هؤلاء من يصلح ليقود البلاد ...؟؟ ....إن مصير مصير تم التأسيس له منذ 28 سنة مضت ... إنه المصير المحتوم ...الزوال التام !