الزمان والمكان(الزمكان) تمكن البشر من كسر حجز الزمن

نجحت تجارب علميه في الماضي القريب ومازالت التجارب على قدم وساق في سباق محموم محاط بطوق من السريه التامه في محتبرات من المستحيل حتى العلم بها او حتى الجزم بوجودها هنا وهناك الغابه منها الامساك بالسبق العلمي الذي سيحدد هوية المستقبل ومن سيكون السيد ومن سبكون التابع ومن سيكون العبد انها تجارب علميه ينفق لها ببذخ وهي بوابة علم العلوم البشريه المتقدمه بلنسبه للمفهوم العامي البسيط ان هذه التجارب تعمل غلى مدار الساعه الغايه كسر حاجز الزمن ومكانية العوده الى ومن تواريخ مرت على البشريه قديما وحديثا كذالك الاتصال بالمستقبل (اتصال)لانه احادي المسار (ياتي ولا نستطيع الذهاب اليه ماديا وتركز التجارب على امكانية الاتصال فقط وهو ماسيغير تقريبا وجه حضارتنا المعاصره ومازلنا في هذا الصدد نعمل ولدينا نجاحات واخفاقات لكن النتائج الاوليه مذهله تثبت ان ما من عقل بشري سوف يمسك براس الخيط الذي يرى من بعده نظرية انشتابم حقيقه يمسك بها وقد اهتدينا الى ذلك الاكتشاف بالصدفه البحته

احسنتم لان الله عزوجل وضع طاقات في بني ادم لاحدود لها والسبب لانه خليفة في الارض (لويعلم ابليس ماوضعت في بني ادم ماابى وستكبر )جزكم الله خيرالجزاء